لما أولادي بيسألوني عن ربنا دايماً بلمح ڤايبس تحدي طالعة من عقلهم و خوف طالع من قلبهم
تحدي اني هعمل الغلط و مش هيكون في رادع طالما محدش شافني
و خوف ان ربنا هيحاسبني يوم القيامة لو عملت الغلط ده
في الوقت ده بييجي السؤال بتاع هو ربنا عامل ازاي يعني هو فين و كده
أول ما بييجوا يسألوني في الكلام ده بعرف ان في صراع جواهم بسبب انهم مش شايفينه فمش عارفين يكونوا فكرة
Solid
عنه و في نفس الوقت هايبينه من كلامنا احنا و إيماننا بيه
كل ده ليه بقى ؟
عشان تجربتهم في الحياة مش كبيرة لسه عشان يتعلموا عنه
فبيلجأوا لأنهم يسألوا عنه
—————
كل ده مفهوم من أطفال لسه في بداية تجربتها في الحياة
بكرة الأيام هتغربلهم و يعرفوا الله حق المعرفة و يوقنوا بيه حق اليقين لو هما أذكياء كفاية
بينما الانسان الكبير الغير ناضج ملوش حجة في عدم معرفته لله لذلك بيتحاسب
لأن كان له جسم و عقل و قلب و روح و جسد يوصل بيهم
بس هو استسهل و قرر يسيب كل قدراته و امكانياته البشرية و يلف في دواير مغلقة من الشر و الكارما