آخر الموثقات

  • لا يجوز الجمع بين الصلاتين في السفر!
  • بالمختصر..
  • العرض في البطن و المرض في العين و إيقاف الدواء فيه العون!! 
  • أنت مهرجاني
  •  إلا منك أنت 
  • مكسورة في صمت
  • لست بريئة
  • أوجاع معلم على المعاش 
  • تغريد الكروان: ذاتك .. هدهدها
  • الندم لا يغير الماضي
  •  النقد علم وفن
  • الإنسانية والموت عنوان يرادف "الحياة" - ليندة كامل - دراسة نقدية 
  • شعر مستعار
  • الكاحول و صراع الحيتان
  • العاشق يرى لا يسمع
  • إحذر و تيقن
  • ستجبرون...٤
  • حسنًا.. إنها الجمعة..
  • لا تحزني يا عين..
  • حبل الذكريات
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة السيده فوزي
  5. احلام الطائرات الورقية

أحلامنا كالطائرات الورقية لاتعلو في السماء منذ الوهلة الأولي، ولاتستمر في علوها، لابد من تأرجحها قليلا وهبوطها في بعض اللحظات إلي أن يعلقها الهواء في أعالي السماء، وتطير في الأفق البعيده كما يشتهي الهواء، كذلك نحن وأحلامنا لن نكون في القمة منذ أن نخطو خطواتنا الأولي نحو أهدافنا وآمالنا تلك هي أسس الحياه، يجب أن تعاني وتواجه المصاعب لأجل الوصول ، عليك ان تتعثر ولاتستسلم ، ستري ف البدايه أن هذا الدرب يشبه الصحراء، لاتري فيها أمل ، فقط تري سراب يلمع من بعيد، يغريك بالتقدم نحوه ليحملك مزيد من المشقة والإعياء ، يستنفذ منك جهدك وقواك ؛حتي تستمر بالتقدم وتشعر فجأة أن تلك الصحراء ربما مستها يد ساحر فأضحي بريق السراب ماء، والظلام نور ؛ستشعر حينها أن الشمس لم تشرق إلا لتضئ لك ، وأن النسيم لم يهب إلا ليملئ رئتيك ، عند الوصول إلي حلمك ستري أن الله استجاب لك، وليس من الحمد أن تسأل الله شيئا بعد ذلك، هذه معادلة الحياه ، ستكلفك الوصول إلي حلمك بعد مشقة وعناء ، فلاتدع حلمك وتقدم وستصل بمشيئة الله ، والسلام ياعزيزي. 

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

1815 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع