: يابني اجتهد وذاكر عشان تنفع ناسك وبلدك والدنيا كلها.
الإبن: وإيه الفايدة،،
لا أنا أطلع لاعب كورة أو أعمل مهرجانات أو ممثل.
أخي القاريء،، هذه هي نتيجة طبيعية لتقديم الرديء ونشره على أنه النموذج الأمثل،، وصناعته وترويجه.
وإضعاف فكرة العالِم أو الوطني أو المجتهد، أو المفكر، في العقل الجمعي للمجتمع
وهذا تم عَبر بعض من دراما الفن، وفي التواصل الاجتماعي والإعلام،، إلخ.
كان الله في عون أولياء الأمور،،
كان الله في عون الوطن.