مدينون لهؤلاء الذين يعاملوننا بما نستحق من محبة وتقدير،
الذين يهتمون ويدعمون، الذين يقلقون علينا ويتفقدوننا كل حين، ولا يفلتون أيدينا مهما كلفهم الأمر، الذين يرحمون ويترفقون بنا
مدينون للذين يحترمون وفائنا لهم ويقدرون محبتنا فيهم، مدينون لأهل الوداد، لا لغيرهم.
تقول صديقتي راقية جلال في رائعتها المطبوعة في كتاب "أهل الوداد" الذي اقتبست منه اسمه فقط:
"إذن فليس للقلب عمر واحد .. قلت إذن فما من وقت محدد للمحبة .. إنما المحبة في كل وقت .. قال بل المحبة هي من يصنع الوقت.”