كنت هاكتب دي واسكت
"ومهما طال درب الهموم والمساخر
لابد ما يعود المسافر لداره "
لسيد حجاب بس حسيت أن البيتين دول شبه الحالة بتاعة اغنية يا مهون اللي بيغنيها محمد قنديل
لما بيقول " وتروح بلدك ياغريب وتلاقي على البر حبيب مستني يقولك سلامات" لمرسي جميل عزيز
رنت جوايا نفس الفكرة، فكرة أن الإنسان أصلا مسافر بين ضلمة ونور و في يوم ما هايرتاح من كل التعب ده اللي شايفه في سفره والجري طول الوقت والحاجات اللي عمال يهندلها وتخلص الحكاية واكيد على البر التاني فيه راحة زي ما خيال الشعرا رسم المشهد كدة ..
فيا مهوّن .هوّن هوّن