آخر الموثقات

  • صوته
  • يوم خرجت من دمشق
  • المظهرة بالملابس
  • صورتي و خواطر
  • نعمة الإحساس 
  • المعادله لازم تكون واضحه في الأذهان
  • هل قلة الأدب من حسن الخلق ؟
  • وماذا لو جاء معتذرًا؟
  • رواية الهودو - الفصل العاشر
  • رواية الهودو - الفصل التاسع
  • هياكل النجوم -1
  • ما أنا إلا جزء من الكون يسبح
  • مقايضة لا مرئية - قصة قصيرة 
  • يا آسري
  • شخص من عالمي 
  • المخ ... هو المطبخ
  • ثروة المعلم الحقيقية
  • خليليات: رحم الله الاستاذ الدكتور محمود أبو الفتوح
  • الوزيرة والحجاب و العالم الجليل
  • تغريد الكروان: اعرف نفسك أولًا
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة غادة سيد
  5. طائر الشرق ( حوار مع الناقد والصحفي وحيد مهدي)

طائر الشرق
عندما تحلق وحدك في سمائك التي حددت أفقها ورسمت مداها بريشتك، فانهمر غيثها  كأجمل الحروف رقيقة و أنفع الكلمات. هي سماء لانهائية المدى؛ أفقها لا يوصد بابه على مرمى البصر، لكنه مازال يعانق كل من يتطلع للسمو الروحي والرقي المعرفي الذي يواكب كل جديد متمسكا بالأصالة النابعة من الجنوب  لتروى الأرض الطيبة حتى المصب؛ بذلك الفيض الهائل من الإطلاع الثقافي والتنوع المعرفي الذي أخصب حقل الأدب وأثمر أطيب المواهب.
فريد ووحيد هو طائر الشرق في عليائه.
يسعدنا ويزيدنا فخرا أن يكون حوارنا اليوم مع الناقد والصحفي؛ صاحب القلم الواعي والإصدارات القيمة الأستاذ وحيد مهدي..

الحوار ..
▪︎ نتعرف على سيادتكم..

▪︎وحيد مهدي مواليد ١٤ سبتمبر ٧٤
ولدت بالاسكندرية لأسرة من أصل صعيدي من قنا -
بكالوريس تجارة شعبة إدارة أعمال قسم تسويق
وأعمل مدير إدارة في شركة خاصة.
صدر لي أكثر من خمسة عشر كتاب، مع سبع دور نشر مختلفة، وبفضل الله لم أنشر كتابا واحدا
على نفقتي الخاصة.

▪︎ المناصب التي توليتها في مجال الأدب بالتسلسل الزمني و الظروف التي أحاطت بتلك الفترات؟؟

▪︎ إرتباطي المباشر بالأدب بدأ من عام ٢٠٠١ كصحفي بجريدة التجمع الأسبوعية المنتظمة في الصدور،  وسرعان ما حققت إنجازات طيبة لم أكن أتوقعها لدرجة تحرير صفحات كاملة بالجريدة.
وتزامنا  مع وجودي بالتجمع وفي مطلع ٢٠٠٣ بدأت الكتابة في جريدة القاهرة الثقافية، التي كان يراس تحريرها حينها صلاح عيسي وكانت الجريدة الثقافية الاولى في العالم العربي، التي تعتني بالأدب والفنون فقط. 
ثم جاءت خطوتي الأهم في أواخر عام ٢٠٠٣ بالانضمام لكتيبة مجلة الشباب الصادرة عن الأهرام، وكان يرأس تحريرها الأستاذ عبد الوهاب مطاوع ويكتب فيها نخبة من أفاضل الكتاب والصحفيين مثل مصطفى محمود ورجاء النقاش وصلاح منتصر وانيس منصور  وأحمد بهجت ومحمود السعدني وغيرهم... وصولا الى أحمد خالد توفيق ونبيل فاروق وحتي الدكتور زويل كان يشرف على باب علمي على صفحاتها
بعدها كتبت في جريدة الدستور، وايضا التحرير تحت رئاسة ابراهيم عيسي.

▪︎ أنشطة سيادتكم واضحة في قصور الثقافة و الكيانات الهامة كمختبر السرديات و مبادرة أكوا وفي الصالونات الأدبية  ودور ذلك الإسهام الكبير في الحقل الأدبي؟

▪︎هناك فترة طويلة انقطعت فيها عن المراكز الثقافية السكندرية وتفرغت لتأليف كتبي، ولم أقدم في تلك الفترة سوى مجموعة من دورات الكتابة الصحفية والسيناريو بمركز (إدراك) بالقاهرة، وما دفعني للعودة منذ فترة قريبة كانت مبادرة أكوا والتي قدمت فيها سلسلة من المحاضرات المتتالية من خلال ورشة ادبية  بعنوان (ماذا لو) جمعت بين السينما والأدب وتفعيل العصف الذهني لدى الحضور
ثم توالت المحاضرات من خلال كوني الضيف الأساسي لصالون الكاتبة  نهى بلال على مدار أكثر من عام.
وصالون خان السحر 
وأخيرا أمسيات (تجارب أدبية) التي أقدمها مع الشاعرة الصديقة  هدى عز الدين،
فضلا عن مناقشات ومداخلات لأكثر من خمسين عمل أدبي ما بين الرواية والقصة في اماكن متنوعة منها:
نادي أدب الانفوشي وفاكهة الأدب السكندري مختبر السرديات بمكتبة الاسكندرية، وقصر ثقافة الشاطبي  أو فعاليات نادي أدب القباري.

▪︎ لقاءات   وحوارات لا تُنسى تمت تحت إدارة سيادتكم.. وماذا  تتمنى تحقيقه في المستقبل؟

▪︎كل مناقشة او حوار او مجاورتي لناقد كبير أو أستاذ أكاديمي أو أديب مبتدىء يعطي الأمور حقها.  لهم جميعا عندي قدرهم.
أما بالنسبة لتقديم الندوات وإدارة الحوارات ومحاورة الضيوف فهو أمر لا يستهويني مطلقا، ولا اجد نفسي فيه، واعتذر عن الكثير منه، ولولا إحترامي وتقديري لبعض الاصدقاء المقربين جدا لكنت توقفت عنه تماما، لكن هذا بالتأكيد سيحدث لا محالة.
وما أتمنى تحقيقه؛ هو أن تساهم كلماتي وما أقدمه؛ في جذب المزيد من المحبين والمهتمين بالأدب لحضور الندوات، لأني أشعر بالحزن والخجل عندما أري ندوات كثيرة بالوسط لا يحضرها سوى عدد لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة، في مدينة تعداد من يقيم بها بالإضافة للوافدين يتعدى الستة ملايين إنسان!! 

▪︎ شخصيات أثرت بسيادتكم في مراحل العمر المختلفة وما وجه التأثير الذي أحدثوه في شخصيتك؟

▪︎ بعد والديّ رحمهما الله، كان التأثير الأكبر من شخصيات عرفتها عن بُعد..
فمن خلال الكتب.. سيدنا أبا ذر الغفاري وعبد الرحمن بن عوف، وإن بدى ان هذا يمثل الإشتراكية وذاك يمثل الرأسمالية لكن في الحقيقة الإثنان يمثلان عندي تكامل الحياة..
ومن الكتاب.. شكسبير وأعتبره صاحب مدرسة نفسية سباقة -فضلا عن عوامل قوته الأخري- لم تتح له تركيز وتكثيف الكتابة المسرحية إظهارها، كما أتيح لديستوفسكي بعدها بأكثر من ثلاثة قرون، للتوسع فيها من خلال كتابة الرواية غير الملتزمة بعدد صفحات ولا زمن محدد  يقيدها مثلما كانت العروض المسرحية على زمن شكسبير.
كما أحببت من كتابنا.. تحفيز وايجابية عبد الوهاب مطاوع، ومصداقية صلاح منتصر، وتفرد يحي حقي، 
ومن قبلهم طبعا قوة  العقاد وترتيبه للأفكار،  و سرد توفيق الحكيم بروح مصرية ولغة أقرب للكلام الشعبي، وتجلي ذلك في قصصه القصيرة ورواياته مثل عودة الروح، أكثر من مسرحياته التي غلب عليها الفكر الفلسفي،  و فصاحة وجمال طه حسين وخصوصا في نقده الادبي.
أما نجيب محفوظ ويوسف أدريس فلهما خصوصية وما زال الأمر يحتاج مني المزيد من التوغل داخل أعمالهما لتقديم رؤية متكاملة عنهما.

▪︎رؤيتكم لاتساع المجال الأدبي فيما يخص انتشار دور النشر والكُتاب الجدد. هل هي علامة صحية؟
▪︎من المفترض أن توسيع قاعدة الممارسة  أفقيا يزيد فرص التميز الرأسي لبعض العناصر.
بمعنى كلما زاد عدد من يمارس الكتابة؛ زادت فرص ظهور عدد أكبر من المتميزين، على شرط أن يسبق هذا وذاك زيادة عدد القراء وعدد الكتب المقرؤة لكل قاريء.
أما عن دور النشر.. فبعضها وضعه الحالي هو كارثة بكل المقاييس فالكثير منها ما هو سوى عمليات نصب مقنعة وبعض أصحاب هذه الدور المشبوهة، ماهم سوى محتالون  لا يصلحوا لإدارة كشك سجائر، وسامح الله من يساعدهم على غيهم ويصفق لهم بحثا عن  غرض او مصلحة متوهمة، بينما الحقيقة انه سيضر نفسه والمجتمع الأدبي كله.

▪︎ما الأمور التي يجب على الكاتب الجيد أن يتمتع بها؟
لو تخيلنا أن الكاتب جهاز ألكتروني فلنجاح هذا الجهاز يحتاج إلى أمرين: ألية عمل متميزة ومعلومات يُغذي بها.
وألية العمل أو طريقة الإبداع التي يحتاجها الكاتب تتمثل في طريقة التفكير السليم المنهجي بالقدرة على فهم مضمون النظريات والمشاكل والإبتكارات؛ العلمي منها والفقهي وحتى السينمائي والرياضي ثم القدرة على تبسيط هذا للقارىء.  
وبعد البرمجة السليمة تأتي مرحلة التغذية اليومية بالقراءة، ومتابعة الوسائل المعرفية المتنوعة من كتب إلى صحف وصولا إلى وسائل العرض المرئية. 

▪︎ ما أهم القضايا التي تؤرقكم وتفردون لها الكثير من الوقت؟

▪︎القضية الأهم عندي بالطبع هي الانسان وحاجته للتوازن بين العلم والمادة وبين الأدب والاخلاق والمشاعر، فهو يحتاج أن يرتقي بشكله المادي والوجداني في آن واحد.  

▪︎ وهل لديكم خطة او تصور لكيفية تحقيق ذلك؟

▪︎ أرجو ذلك.. وبدون الخوض في تفاصيل تلك الرؤى والخطط فجانب كبير مما أقدمه من محاضرات ومناقشات وخصوصا صالون (رحالة أدب) الذي يعقد شهريا بخان السحر
يدعم رؤى نشر المعرفة الأدبية المتعلقة بالحراك الثقافي العربي والعالمي  غير المتداولة بين مثقفي الاسكندرية.

▪︎ ماهو مشروعكم الذي تحلم بإنجازه وتسعى من أجل إكماله؟
▪︎ بالنسبة للأدب إثنان..أحدهما روائي وإسمحي لي ان أحتفظ بتفاصيله في الوقت الحالي.
والأخر نقدى.. أتمنى ان أكسر من خلاله الحواجز التي تجعل من النقد عقبة في طريق الابداع، 
بل جسر يقرب المسافة بين المبدع والقارىء أو المُشاهد.

▪︎ من إطلاعكم ومناقشاتكم للعديد من الأعمال الأدبية الجديدة، ما الذي يميزها؟ وما نقاط الضعف بها؟ وماذا يجمع بينهم؟

▪︎ من غير شك هناك أعمال جيدة خصوصا لو أخذنا في الإعتبار أنها الأعمال الأولى لمؤلفيها؛ والافضل عندي أن يبدا المؤلف صغيرا ثم يتطور مع كل عمل ،خيرا من أن يبدأ قويا أو متوسطا،  ثم يجمد على وضعه لمدة عشرين أوثلاثين عاما دون أي إضافة، وغالبا ما يتراجع.
لكن أهم العيوب؛ هي تكرار  موضوعات قديمة عفا عليها الزمن بعدما أستهلكت حد الانهاك من كثرة تكرارها،  والوقوع في نفس أخطاء المبتدئين والكتابة بروح الخواطر، ورفض تعلم شىء جديد.
والسبب في ذلك هو عدم الإطلاع على الأدب الحديث بالقدر الكافي، وفهم تنوع المدارس الأدبية الحالية التي لم تعد تقتصر على المدارس الكلاسيكية  مثل الأدب الإنجليزي والفرنسي واللاتيني كما كان الأمر منذ اربعين عاما،
بل بات الحراك أكثر تنوعا وتجددا، وظهر أدب روائي من بلدان لم نكن ننتبه لها  من وسط وشرق أوروبا وشرق آسيا، وأيضا هناك سطوع ملحوظ للأدب  الإفريقي المعاصر.

▪︎ من المعلوم أن لسيادتكم منهج خاص في النقد والتحليل للأعمال الأدبية. هل يمكن أن تطلعنا عليه ؟

▪︎ههههه.. هذا يحتاج إلى حوار خاص للحديث عنه لكني لن أخذلك وسوف أقول لك: إن منهجي النقدي لا يخضع إلى مدرسة معينة وهذا ليس تكبرا على تلك المدارس، ولكني دوما في كل مجال أدخله أرصده جيدا وأبحث عن أوجه القصور، وأحاول إكمالها وقد صنعت قرابة نصف ما وصفتيه حضرتك بأنه (منهجي) بمجهود فردي مبني على الإطلاع على الأعمال الأدبية ذاتها بدء من الأساطير اليونانية وحتى آخر إصدارات المطابع العالمية اليوم، ومتابعة مئات الحوارات الصحفية والتلفزيونية التي تيسر لي مشاهدتها وقراءتها لكتاب ومؤلفين من مختلف العرقيات واستخراج خلاصة ما يمكن ان يفيدونا به،  مع الوضع في الإعتبار عقليتنا ومفاهيمنا العربية التي لها خصوصية يجب عدم إغفالها.

▪︎ أحداث هامة محفورة في الذاكرة لايمكن أن تنساها سلبا او ايجابا؟

▪︎ نشر أول تحقيق صحفي لي وكان بالمناسبة يتعلق بالكتب بشكل مباشر وكان بعنوان (النبي دانيال شارع الكتب).
وكذلك مكالمة صاحب دار النشر التي قدمت لها كتابي الأول ليبلغني موافقته على النشر ويطالبني بتجهيز قائمة طويلة من عناوين الكتب لينشرها تباعا على مدار خمس سنوات على نفقة الدار

▪︎رسالتك في الحياة في نقاط..
▪︎ أن يكون وجودي في الحياة إضافة لها وجعلها أجمل، واكثر يسرا على الآخرين من رفقائنا في الحياة، والقادمون بعدنا ليحيوا فيها، وتقديم حمد وشكر يتناسب وما منحني الله من عطايا من خلاله تلك الحياة سواء بفكرة، او فعل، او كلمة أو حتى نظرة امتنان وإيجابية.

▪︎من تتوجه له بالشكر . باللوم . بالاعتذار ؟
▪︎ أتوجه بالشكر لكل من قدر مجهودي، ومنحني فرصة رأى أني أستحقها دون أن أطلبها منه،  فهؤلاء المنصفون للأسف باتوا قلة قليلة جدا جدا، لكنهم والحمد لله ما زالوا موجودين يقاوموا توغل وسيطرة أهل الحماقة الساعون لإفساد الحياة، وهؤلاء المنصفون هم  من سيذكرهم التاريخ ويخلد أسماءهم -ولو بعد حين-
وألوم على كل من منحته الدنيا أكثر مما يستحق من مكانة، فمضى في غيه، وبخل على نفسه بعدم تطويرها، وبخل على من يستحق بالمساعدة والدعم أو حتى بكلمة تشجيع، وأتمني ان يراجعوا أنفسهم لأن كتب التاريخ والمذكرات مليئة بمصير أمثالهم ممن تمسكوا بغيهم للنهاية، وقد يذكَروا هم أيضا في مذكرات يكتبها ناجحون جدد، فيدخلوا التاريخ من بابه الخلفي.
أما الإعتذار فيشهد الله أني أراعي الاخرين قدر جهدي، وأفكر فيهم قبل نفسي عند أي موقف أو مناسبة تجمعنا، ومع ذلك فأنا  أعتذر وأعتذر وأعتذر إذا كنت أسأت لأحد دون قصد، وأرجوه أن يطالب بحقه مني،  ويقتص مني حتى يرضى، ثم يسامحني بعدها، تسامُح من استوفى حقه، وليس تسامح المجبر مسلوب الحق.

▪︎شخصية تتمنى لو كنت إلتقيت بها قبل رحيلها أو  تمنيت أن تكون فترة وجودها بحياتك أطول؟
بعد والديّ اللذان سأظل أفتقدهما ما حييت، وتمنيت أن تطول صحبتهما لي، كنت أتمني أن أقابل المذيع طارق حبيب لأشكره على ما قدمه لنا من إعلام غير إعتيادي خصوصا في اواخر السبعينيات والثمانينيات ، وكان سيشرفني أن أكون أحد ضيوفه.
وكذلك الرئيس السادات -الذي أقدره-  تمنيت مقابلته لأعرف كيف تجاوز التركة الثقيلة المغرقة التي إستلمها عن سلفه، ووضع البلد على بداية طريق النجاة.
و كذلك الرئيس مبارك لأشكره على كل طيب فعله لهذا البلد وقد ألومه على بعض الهنات.
وقبلهم كنت اتمني مقابلة الإمام السيوطي لأعرف منه كيف نجح في عصره ان يستخدم كل لحظة في وقته المتاح،  لكتابة اكثر من خمسمائة مؤلف، في مجالات مختلفة وليس في الفقه والتفسير وعلوم الحديث فقط.

▪︎مبدأ أو حكمة تؤمن بها ولا تتخلى عنها مهما كانت الظروف؟

▪︎هي مقولة من إنشائي تضمنها كتابي طقوس العبقرية " إذا أردت ان تكون معتدلا فقد إخترت أن تكون خصما للجميع"
وللأسف كل يوم يتأكد لي صحتها.

▪︎أهم أعمال سيادتكم وسبب كتابتها؟
كتاب (الخطوة الأولى) و(طقوس العبقرية) و(أهل القمة) وغيرها.. وكلها تكمل بعضها، وكأنها حلقات في سلسلة واحدة، ودوما كتاباتي وإن بدت للوهلة الاولى أنها داخل إطار معين، غير أنها على حقيقتها تجوال بين الأدب والتاريخ والسينما والسياسة وتطوير الذات وحتى الدين.  

▪︎ سؤال هام لم أسأله؟
▪︎في الحقيقة لم تتركي شاردة أو واردة حتى أني خشيت ان تسأليني كم فتاة واعدت في حياتك؟!!
▪︎وهل يهم العدد؟

▪︎ ماذا تحب أن تقول في نهاية الحوار؟
▪︎أشكر حضرتك وأشكر الجريدة على تلك الضيافة، وأطلب منك ومن القراء الأعزاء ان لا يبخلوا على بدعواتهم الطيبة كلما تذكروني،
فأنا دوما  أحتاجها.
▪︎ وفقكم الله وبارك فيكم وسدد خطاكم.  ولكم جزيل الشكر  والتقدير الناقد والصحفي الكبير الأستاذ وحيد مهدي.
ولكم القراء الأعزاء بالغ الشكر والعرفان، ونرجو أن نكون أسعدناكم.

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

609 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع