أُكْمِلُ حديثًا مطوَّلًا، أو جُمَلًا قصيرةً مُرْهِقةً، في النهاية سأخطف ضحكتك، وأنا أصفِّقُ بغرورِ أُنثى خُلِقَتْ من ضلعك:
"الله الله.. أَعِدْ يا سيدي، أَعِدْ"
قبل أن تنتهي الجُمَلُ أو يُصاغَ لها معنى...
يَكْفِي أنَّ الحديث منك يا أنا....
ليكون منظومًا و مدهشًا فأنت بقلبي لا تشبه أحد ... لا أحد ...