آخر الموثقات

  • لا يجوز الجمع بين الصلاتين في السفر!
  • بالمختصر..
  • العرض في البطن و المرض في العين و إيقاف الدواء فيه العون!! 
  • أنت مهرجاني
  •  إلا منك أنت 
  • مكسورة في صمت
  • لست بريئة
  • أوجاع معلم على المعاش 
  • تغريد الكروان: ذاتك .. هدهدها
  • الندم لا يغير الماضي
  •  النقد علم وفن
  • الإنسانية والموت عنوان يرادف "الحياة" - ليندة كامل - دراسة نقدية 
  • شعر مستعار
  • الكاحول و صراع الحيتان
  • العاشق يرى لا يسمع
  • إحذر و تيقن
  • ستجبرون...٤
  • حسنًا.. إنها الجمعة..
  • لا تحزني يا عين..
  • حبل الذكريات
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة خولة سعيدان
  5. لدي صور خاصة في ذاكرتي....

 

   لقد كان أجمل ما جلبته لي الأيام. لقد كان حبيبي وابن قلبي، لكن الآن اختفى كل شيء في سراب النسيان. أحاول جاهدةً أن أتغلب عليه، وبالأمس كنت خائفة ً. شعرت بشيء من الجبن بداخلي.. بعض الضعف... 

_هل يمكنني أن أخطو خطوة إلى الأمام بدونه.؟ 

_يا إلهي! ...هل يمكنني أن أتجاوز قصته بهذه السهولة دون أن أشعر بالألم، دون أن أحزن؟ 

وكل شيء حولي ينادي بإسمه، عيناه البنيتان تطلبان مني العودة، طعم شفتيه اللذيذ الآسر لا يزال عالقاً بين شفتيَّ.. أدمنت قبلاته وهجماته العشوائية وهروبي منه وأنا بين أحضانه. كنت أتلوى مثل فراشة عالقة في شبكة العنكبوت، أتخبط ذهابًا وإيابًا عبثًا... لدي صور خاصة في ذاكرتي. لماذا أحببته إلى هذا الحد، وأنا أعلم جيدًا أن الفراق لا مفر منه، وأن للكون حكمة أخرى؟. 

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

1680 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع