آخر الموثقات

  • صوته
  • يوم خرجت من دمشق
  • المظهرة بالملابس
  • صورتي و خواطر
  • نعمة الإحساس 
  • المعادله لازم تكون واضحه في الأذهان
  • هل قلة الأدب من حسن الخلق ؟
  • وماذا لو جاء معتذرًا؟
  • رواية الهودو - الفصل العاشر
  • رواية الهودو - الفصل التاسع
  • هياكل النجوم -1
  • ما أنا إلا جزء من الكون يسبح
  • مقايضة لا مرئية - قصة قصيرة 
  • يا آسري
  • شخص من عالمي 
  • المخ ... هو المطبخ
  • ثروة المعلم الحقيقية
  • خليليات: رحم الله الاستاذ الدكتور محمود أبو الفتوح
  • الوزيرة والحجاب و العالم الجليل
  • تغريد الكروان: اعرف نفسك أولًا
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة د. زينب ابو الفضل
  5. فخورة بتلميذي الدكتور هيثم محمد البقار من ليبيا

بشهادة الأساتذة 

أفضل رسالة وأفضل باحث ، ومستوى الرسالة والباحث لم نشهدهما من قبل .

 

هكذا قال سعادة الأستاذ الدكتور / الشحات منصور عميد كلية الحقوق بجامعة بنها السابق و رئيس لجنة المناقشة والحكم على رسالة الباحث : هيثم محمد البقار من أهل ليبيا الشقيقة .

 وأقول :هنيئا لأهل ليبيا ولبلدي الحبيب مصر وللعالمين : العربي والإسلامي ،بروز نجم هذا العالم الجليل والفقيه البارز المجدد والمثقف الواعي المستنير : الدكتور هيثم البقار .

 وهنيئا لك ابني الغالي حصولك على درجة الدكتوراه بمرتبة الشرف الاولى مع التوصية بالطبع والتداول وعن جدارة واستحقاق .

 

كنت بارعا بمعنى الكلمة ومتألقا في إجابتك عن أساتذتك إلى درجة الإبداع والإبهار بشهادة جميع أعضاء اللجنة والحضور .

والحمد لله أن كلل بالتوفيق والنجاح الباهر جهد تسع سنوات كاملة من عمرك قضيتها في التحصيل والمدارسة الدءوبة ، منذ قدمت إلى وطنك الثاني مصر طالبا في الدراسات العليا في كليتي -الآداب -جامعة طنطا وتحت إشرافي العلمي .

 

وأشهد أمام الله والجميع أنك مافارقت قلمك ومحبرتك ، ولم يغب عن عينيك أملك في أن ترجع إلى بلدك عالما وفقيها ، لا مجرد حامل شهادة مفرغة من القيمة كشأن كثير من الباحثين . 

واذا كان من المعهود أن يفتخر الباحث ويتيه بأستاذه ، فها أنا ذا التي أفتخر بك وبكل إعزاز وتشرف وتقدير.

فقد تعلمنا من مشايخنا وأساتذتنا أن الأستاذ بحق كالوالد ، يسعده أن يرى ولده امتدادا له 

بل وفي حال أفضل منه ، ويسر بذلك غاية السرور .

وأقول يكفيني عند ربي أن أعددتك وزملاءك الذين لازموني كمشرفة منذ التمهيدي وحتى الدكتوراه على هذا النحو المتميز ، ولو لم أفعل في حياتي غير ذلك لاطمأننت إلى لقاء ربي راضية مرضية …

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.  

أسأل الله تعالى لك ابني الغالي أن ينفع بعلمك الدنيا بأسرها ، وأن تنهض على يديك وزملائك الذين ربيتهم على عيني أوطاننا وأوطان المسلمين ، وأن يزكو ماحباني الله تعالى به من علم بكم وعلى أيديكم ، وأن يوفقكم في أن تكونوا بين الناس إسلاما يمشي على الأرض .آمين آمين آمين يارب العالمين .

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

664 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع