لعلك إعتدت المُخاطرة أو أصبحت تألف روح المُجاهدة والمُغامرة ، تود أن تواجه صعوبات ثم تتخطاها ، وحين تتذكر لحظات تخطى الصعوبات والمُخاطرة ، تجد شعور بالسعادة لأجل التحدي ، ولكن مايجعلك تتحسس السعادة لمواجهة الصعوبات ليس أنك الأقوي ، ولكنك تتذكر حينها عون الله ومعيته التى جعلتك مستعدًا للتصدى والمُواجهة ، عسى قلبك تفهم معانى اليقين فى الله أنه سبحانه وتعالى يُبدل لحظات العُسر الى يسر فى الحال، والتماس رحمات الله التى لاتحصى، تنجو دائمًا بفضل لله وتتصدى صعوبات الطريق بعونه
"قل الله ينجيكم منها ومن كل كرب "