في مثل هذه الجرائم العبثية والغير منطقية، والتي تدخل في نطاق اللامعقول.
والتي منها اغتصاب وهتك عرض الأطفال الابرياء، مع سبق الإصرار والترصد بهذا الشكل،
إلا بتوقيع العقوبات الصارمة، الحازمة والعاجلة،،
تحت مرأى ومسمع الملايين عبر قنوات الإعلام والتمثيل بالمجرمين عبر منصات التواصل الاجتماعي.
لابد وأن نجد طريقة حادة، قاسية وحاسمة، لحماية الأضعف من شرور بعض الشاذين في مجتمعاتنا.
وليس بالاجراءات القضائية العادية الاعتيادية، والتي لا يرى فيها الناس توقيع العقوبة على هؤلاء المجرمين.





































