واحدة بتهرج
كلامها واضح جدا انه تهريج
صورة توت عنخ أمون وبتقول لو بعناها والدولار يرجع بعشرة جنيه وأحوالنا تتصلح ووشوش ضحك
تقوم واحدة تانية واخداها سكرينة وممنشنة الداخلية وتقول علشان لو مسحتها تبقى الاسكرينة موجودة
التانية دي تستحق تتوجه لها تهمة إزعاج السلطات
لازم طالما بقت البلاغات سهلة كده يبقى في رادع انك لو أهبل هتلبس انت تهمة إزعاج
الشخص اللي بلغت عن الهزار بإصرار كده دي لازم تاخد إزعاج سلطات وكمان تتحول لطبيب نفسي متخصص في منع الجريمة علشان الغل وسواد القلب ده لا يحمله غير شخصية إجرامية
حتى الهزار مستكترينه على الناس!
شكلهم ايه اللي ربوكم على الأذية كده؟!
سؤال بما إن الخناقات بدأت على هذا الأكونت بالبوست اللي فات، فهيا بنا نشد الحيل ونفتح الشبابيك لنور الشمس يللا
أصل الاختلاف شمس وقفل بابه أمية محتاجة برنامج محو الأمية
نرجع للسؤال
هل لما البنت طلعت نصها أمريكاني وتظاهرت يوما دعما للمثليين ده خلا فنها اختلف في حاجة؟
علاقة المتلقي بالمبدع تقف عند إبداعه فقط
وقد كانت بديعة
ثم ننشغل بما هو أهم من شخصها الذي لا يعنينا على الإطلاق
ندخل على تالت خناقة
ربنا قال إن الأيام دول بين الناس
لما السعودية جذبت الفنون في مهرجانها وقطر بجايزة كتارا والإمارات بجوائز زايد والشارقة
قلت برافو عليهم بيشتغلوا لبلادهم، وكانت لنا في مثل ذلك أيام وأيام
لا اتغاظت ولا شتمت.. ليه؟.. ببساطة لأني كما قال ذات نقاش من سنين الجراح الكويتي العظيم فلان، ولن أذكر اسمه دون إذنه.. مصر دي أمة مش مجرد بلد
عراقة الأمة تجعلني لا أغار من الجمال والاجتهاد، بل أحترمه
أعشق آثار الآشوريين والفينيقيين والإغريق وأحب ألوان الفراعين وأشرد حين يتكلم السكان الأصليون أصحاب أهرامات القارة الأمريكية، والمشهورون باسم الهنود الحمر
فلما نلاقي اللي بيشتم الجمال، نفهم دول ايه ونبتسم في هدوء ونحافظ على مقامنا
ده لو احنا بجد فاهمين مقامنا
إنما كل ما تشوف حد بيردح تردح؟
كده الحضارة متبرية منك وتقول لك إلعب قدام بيتكم ياض
الخناقة الرابعة والأخيرة النهارده وازيكم سلامات
مزاجي يقول لي إن التماثيل الفرعونية فيها جمود روايات جوائز قصور الثقافة والجهات الأكاديمية، بينما تماثيل الإغريق هي كما روايات تدخل القلوب بنعومتها وتترك أثرها في الروح أعمق
الفرق بين الهيبة والحلاوة





































