توجّه إلى مدونة (جدار بيانات المدونات) مرتبة هجائيًا — الرقم يعبر عن الترتيب حسب نقاط الأداء

آخر الموثقات

  • اِنْتَابَتْنِي قشَعْرِيرَةٌ
  • ق.ق.ج/ زيف
  • قصة قصيرة/ إهابُ المطر
  • لا يشعر بك إلا من عاش معاناتك
  • الواجب علينا كثير
كاتب الأسبوع

✍️ كاتب الأسبوع

الكاتب المبدع فاطمة البسريني 📖 حيثيات اختيار كاتب الأسبوع
🔄 يُحدّث كل جمعة وفق تقييم الأداء العام للمدونات

📚 خدمة النشر الورقي من مركز التدوين والتوثيق
حوّل أعمالك الرقمية إلى كتاب ورقي يحمل اسمك ورقم إيداع رسمي ✨
اكتشف التفاصيل الكاملة
لم يتم اختيار مدونة
⭐ 0 / 5

قد يشي عنوان هذه المجموعة القصصية " طوقني حتى الموت " الصادرة عن الهيئة العامة لقصور الثقافة فرع الوادي الجديد ـ الخارجة ـ لعام 2007 م للقاصة عبير فوزي .. قد يشي للوهلة الأولي ـ بوضوحه وسهولة استنتاج دلالاته , فما أيسر علي عين المتلقي أن يبصر التطويق حتى الموت بل أنه يزداد وضوحاً وتميزاً عندما يكون الموت سيتيح لها أن يفقأ عدد السنوات ليتحول إلي لاشئ ولا شئ كان بين اليدين 

إنه دال قريب التناول سواء دلالته البصرية , أو في معطي بنيته اللغوية , المتوخية تنكير فعله ( طوقني ) وتوابعه ( حتى الموت ) وتوابع كل منهما تنكيراً يكاد ينطق بالعزلة والانكسار

إن هذا العنوان القريب في التناول قد يغري إنسانا ما بمحاولة الإمساك بالمجموعة القصصية ليستفسر عن ! لماذا كان الدال " طوقت " ؟ وكيف صارت درجة التطويق حتى وصلت إلى درجة الموت ؟ وماسر التطويق بالموت ؟

مثل هذه التساؤلات تحتاج إلى الاقتراب والمزيد من المعايشة مع الدال ( المجموعة القصصية ) 

ولكي تكون الرؤية قريبة فاحصة ، فإن الرمز يلزمه نوع من القراءة اللصيقة لنصوص المجموعة 

ومع قناعتنا باختلاف مستويات القراءة وتعدد مداخل التأويل وإنتاج الدالة ، على الأقل – على مستوى المتلقي المحترف أو الناقد المتعمق – فإننا نرى أن أسلم هذه الطرق جميعاً هي مااقترب من النصوص نفسها في محاولة الولوج إليها عبر أعتابها ومفاتيحها ، والتعامل معها بأدوات تنبع من ذواتها ، بمعنى ، أن نتعامل معها بمافيها من خواص ، لابما نختزنه نحن فى الذاكرة من مقولات جاهزة أو اجراءات محفوظة قد تتسع رؤاها أو تطبيقاتها ، فتضيق تارة وتحار معها المقولة ، أو تحاول تارة أخرى أن تتعسف فتستنطق النصوص بما فيها ، وعليه – فبمجرد إدارة مفتاح النص والولوج من عتبته ( عنوانه ) سنجد أنفسنا أمام ( الجسد ) وفضلاً عن كونها العنوان الرئيسى للمجموعة القصصية ( طوقنى حتى الموت ص 77 ) 

وأن وضعيتها ليست محض صدفة 

وأن دال " الجسد " تردد سبع وعشرون مرة على مدار معظم قصص المجموعة تقريباً 

وأن الموت تكرر " 16 " ستة عشر مرة وأن " القبلة " تكررت "12" اثنى عشر مرة وأن علامات الاستفهام استخدمت بين النصوص "20" عشرون مرة ومن ضمنها استخدام القاصة فى عنوان القصة " طوقنى حتى الموت " ست عشرة مرة 

وأن هذا العنوان نفسه تكرر بألفاظه فى ثنايا السرد بالقصة " طوقنى حتى الموت " وهى القصة عنوان المجموعة 

لكل هذه الاعتبارات مجتمعة يصبح فى الإمكان – أن ننشر الرؤية القريبة الفاحصة التى نتوخاها – من خلال ذلك " الموت " الدال ، وهو وإن كان متنوع فى قصص المجموعة بنعوت من قبل : الشارع كان شديد العتمة ، تدوس على الأرصفة المظلمة ، لتنكسر تحت قدمك إلا أنها أطلت دائماً فى القصص على حواديت الأزقة أو ماتخبئه الجدران فى شقوقها " قصة فعل فاضح " هكذا حرر ص86 يستطيع المتلقى كما استطاعت المؤلفة نفسها – أن تحدد كثيراً من ملامحه وتفاصيله 

وقصة " تعب فى جسد جنوبية ص 2 " التى تتآلف من خمس صفحات فقط ذات القطع المتوسط والمعالجة بضمير المتكلم – قامت بتصوير مشهد بعين كاميرا الراوى من ثلاث نقلات حرصت فيه عدسة الراوى أن تتحرك فى مكان ينفرد رؤيته بامتداد البحر مفعم بجو من الفراغ وتشمم رائحة فرعونية لتمسك بمفتاح الحياة 

ابرز مافيه هو أنها كانت تحصد وجوه المارة التى لاتفعل سوى التحديق فى وجهها 

وتبصر بطلة القصة التى تبدو مأزومة مرتعدة فقامت بتمزيق غلاف العلبة التى تعرت كل اللفائف بعدها أمامها وحين قامت الكاتبة بتصوير هذا المشهد الحزين ذى اللقطات السريعة ، استعانت فى سردها التصويرى إضافة لتقنيته عدسة الكاميرات بلغة مقتصدة ومكثفة شديدة الإيحاء – لغة لم تقصد من استخدامها مجرد التركيز وعدم التزيد اللغوى وإنما قصدت بها أيضاً إحداث نوع من الإخفاء أو مايمكن أن نسميه بلاغة التعمية وعدم الإفصاح وهو مايلاحظ فى قصص المجموعة كلها ، هذه البلاغة التى توسل بها السرد ، تراوحت بين مستويين :-

أولاً : مستوى " الإٌضمار" فى بناء الحدث وانتقالاته 

ثانياً : مستوى " المواربة " فى استخدام اللغة ، مواربة تترك فراغاً لتنفجر فيه طاقات الألفاظ الإيحائية والدلالية ، وأما الإخفاء الذى يغلف السرد فربما تكون محاولة من القاصة لدفع متلقيها فى أن يبذل نوعاً من الجهد ومشاركته معاناة الإبداع ، وترك مساحة أكبر من التخريجات والعديد من التأويلات مثل !

" ضجيجهم كان يخرج من شفتيهم ليتسلل شقوق الغرفة ليسد فتحاتها المظلمة" 

الطريق أمامى للبيت ممتد وفكرة الخروج مازالت تستدعينى من أقاصى جسدى من قصة " اشتباك ص 20 "

هل هذا الجسد الذى ينوء بحمل نفس الاستدعاء ، سقط بين ضجيج وتسلل شقوق الغرفة ؟ أم أنه تم سد فتحاته المظلمة قبل أن يصل أمام البيت الممتد لفكرة الخروج ؟ أم أن الأمرليس هذا ولاذاك ، وإنما كانت المأساة نوعاً من الموت المعنوي مع استبعاد هذه الفرضية الأخيرة ؟ وذلك لوجود ظواهر مادية واضحة الحدوث شكلاً ومضموناً مع كاستدعاء الجسد من الأقاصي مع ملاحظة استخدام الاسم " زال " أى أنه تم بفعل فاعل ولكنه غير معروف ، ثم تم إخفاء الجسد تماماً بعد ذلك 

وأما كيف تبحث عن بروز أو خطوط تدلها على بداية جسدها دون فائدة فلم يسفر السرد ولم يفصح ، وإنما عبرعن الاختفاء " قطعة جرانيت " وهو يحتمل تفسيراً واقعياً في تغيير اللون للسحب وتقلباتها ، ويحتمل اللفظ " تحايلها الشمس للسقوط "ص 6 " أيضا بمراوغتها أن تجرنا القاصة إلى مناطق من الأثيرية والأسطورية يمكن أن تذهب معها التصور والخيال مذاهب شتى 

والسرد إذ يتحرك في اقتصار وحذر ، داخل حيز مكاني محدود كما هو في أغلب قصص المجموعة ، فهو في أثنائها يأتي مترجماً لانفعالات الشخصية النفسية وانتقالاتها الداخلية المعتملة حتى نكاد نسمع فوران هذه الاعتمالات التي تنعكس ، على سلوك بطلة القصص وحركتها حيث تبدو أكثر اضطراباً وتوتراً 

في قصة " انفصال " ص7 تصف القاصة حالة البطلة بضمير المتكلم قائلة !

"نزلت برجلي – الحبل السري ملفوف حول رقبتي زمزمت – أم مناع الداية ومطت بوزها الناشف والمتداخل في عظام وجهها البارز 

محاولة للتشبث محاولة للانتحار "

وإذ تجتهد الكاتبة في تخليق صورها ومجازاتها الاستعارية حتى تكون أقرب إلى الجدة والطرافة ، نجد عبارتها حريصة على أن تكون هذه الصور والمجازات موظفة توظيفاً عضوياً بحيث تكون ملتصقة بلحمة السرد وممارسة لفاعليتها في كشف الملامح القارة في أعماق الشخصية وإثراء الجو النفسي العام ، والذي رسمت ألوانه القاتمة وظلاله الموحشة أزقة أبطال قصصها ومصائرهم التراجيدية ، وكلهم يبدون شخصيتها ذات ملامح واحدة ، تعانى الوحدة والاغتراب والخوف والإحساس بالفقد على المستوى الذاتي المحبط والعاطفي المحروم والمجتمعي المسلوب المقموع ، فكان طبيعياً أن تبدو الشخصية وهى في أغلب قصص المجموعة

وإذا كانت ملامح بطل قصص المجموعة تكاد تكون واحدة ، إلا أن الكاتبة لجأت إلى تنويع تقنياتها التي تبنى بها الحدث فهي مثلاً :

تلجأ إلى تقنية التداخل الزمني كما في قصتي " انفصال " و " مجئ " 

وتقنية البوح والاعتراف الخالط بين الوهمي والحقيقي ، الواقعي والكابوس تحت تأثير الوعود الكاذبة والخبر المفزع لمن يحبها والإرهاق الجسدي والنفسي كما في قصتي " أندر " و " لست في غاية السرية "

وتقنية " توليد حدث سريالي " من الحدث الرئيسي الواقعي للقصة يكون موازياً ومعادلاً موضوعياً له ، يأتي معمقاً لدلالته كما في قصتي " العيد يقف بعيداً "

و " أوتار ليست للعزف " 

وهكذا ينتقل بنا عالم هذه المجموعة القصصية بين مستويات من اللغة تتحرك مابين اللغة التداولية ، ولغة منطقة الحياد التي تقترب من الأدبية ، وتتصاعد في المشاهد الإنسانية المحتملة إلى مستوى الشعرية ، كذلك انتقالات الضمائر الراوية مابين الغائب والمتكلم والمخاطب ، وتبلغ تقنيات الحدث إلى مستوى عال من النضج والحرفية في قصته

" الجدول ص43" ومع وقوفنا على مصير أو مصائر الشخصيات وعوالمها بعد هذه الدراسة نستطيع أن نؤكد : بأن الجدول والرافح والمقرونة والخرائط هي لبيئة الواحة وتلك المدينة بالذات الخارجة المحبة لها العاشقة لمفرداتها الجميلة ، وأنها وحيدة لشعورها بالاغتراب في مجتمع تحول بصورة حادة فلفظ كثيراً من أبنائه المولعين بحبه حب تضفر بعشقهم وتضحياتهم وأنها لاتملك إلا الطوق بعد أن فقدت القدرة على الحياة والتكيف في مجتمع أصبح غريباً بما تحتم عليها الانهيار والسقوط ، فكونها فقدت الثقة في المكان والعشيق أساساً وإذا كان من واجبي أن أعدد بضعة من آرائي حول المجموعة القصصية " طوقني حتى الموت " بصفة شمولية كبعض المواطن التي حدث فيها تكرار لمشاهد وعبارات أو صور على مستوى أكثر من قصته أو غياب الحدث على مستواه الخارجي بنسبة كبيرة ، فلا ينسيني ذلك أن أعبر عن سعادتي بهذه الكاتبة وتلك المجموعة التي عكست نضجاً فنياً ورؤية واعية مبكرة ، رغم أنها مجموعتها الأولى والتي أظهرت مقدرتها في تحريك الأحداث والشخصيات بين ثنائيات من الظلال والضوء الانسانى واللا إنساني ، الواقعي والخيالي وتفجير مواقف تخرج الهازل من المأساوي في زمن دائري تجعل الصور تتكاثر وتتراكب ، مع نغمة سردية صرنا نبصرها في قصص عبير فوزي في ملامح لها خصوصيتها السردية ونزعة الإبداع الجميل بلغة حية تشعرنا على الفور أننا مع مبدعة متمرسة صاحبة تجربة حقيقية في التعامل مع اللغة والسرد والمفردة الخاصة بنصوصها التي تفضي بنا إلي حقيقة إلمام قوى الملامح والانثربولوجية لأهل الواحة والسمات التي التصقت بها وميزتها على الدوام ، وهى تتجه بقوة وإصرار نحو التصوير الرهيف والعميق لأدق ماتحمله الشخصية من علامات داخلية وأسرار جوانية لطبيعة الحياة والأرض والبشر 

انتهت

الهوامش

انظر : د- محمد عبد المطلب

مقدمة كتاب " بلاغة السرد " سلسلة كتابات نقدية العدد 114 الهيئة العامة لقصور الثقافة القاهرة سبتمبر 2001 م 

انظر قصة " انفجارات تحدث في صمت ص53 " من المجموعة القصصية " طوقني حتى الموت " عبير فوزي 

المجموعة السابقة ص 20

المجموعة " طوقني حتى الموت ص 77 ".

أحدث الموثقات تأليفا

اِنْتَابَتْنِي قشَعْرِيرَةٌ

مدونة ايمان صلاح

الكاتب: ايمان صلاح محمد عبد الواحد

رقم التوثيق: 30113

عدد المشاهدات: 10

تاريخ التأليف: 2-12-2025


الواجب علينا كثير

مدونة اشرف الكرم

الكاتب: م. اشرف عبد الصبور الكرم

رقم التوثيق: 30109

عدد المشاهدات: 7

تاريخ التأليف: 2-12-2025


الذي يضعُ الوسادةَ للعابر

مدونة سحر حسب الله

الكاتب: سحر حسب الله عبد الجبوري

رقم التوثيق: 30106

عدد المشاهدات: 7

تاريخ التأليف: 2-12-2025


همس الضوء

مدونة نجلاء البحيري

الكاتب: نجلاء محمود عبد الرحمن عوض البحيري

رقم التوثيق: 30105

عدد المشاهدات: 17

تاريخ التأليف: 2-12-2025


تاميكوم… منصة تتنفس الإبداع والشفافية

مدونة نجلاء البحيري

الكاتب: نجلاء محمود عبد الرحمن عوض البحيري

رقم التوثيق: 30104

عدد المشاهدات: 18

تاريخ التأليف: 1-12-2025


ريفيو لرواية فانتازيا للكاتبة رحاب منصور

مدونة هند حمدي

الكاتب: هند حمدي عبد الكريم السيد

رقم التوثيق: 30103

عدد المشاهدات: 6

تاريخ التأليف: 1-12-2025


لا يشعر بك إلا من عاش معاناتك

مدونة يوستينا الفي

الكاتب: يوستينا الفي قلادة برسوم

رقم التوثيق: 30110

عدد المشاهدات: 4

تاريخ التأليف: 1-12-2025


يعشقن الورود

مدونة ايمان صلاح

الكاتب: ايمان صلاح محمد عبد الواحد

رقم التوثيق: 30107

عدد المشاهدات: 10

تاريخ التأليف: 1-12-2025


كتب التراث بين التلخيص والاختصار 

مدونة خليل السيد

الكاتب: د.خليل السيد خليل محمد

رقم التوثيق: 30094

عدد المشاهدات: 9

تاريخ التأليف: 1-12-2025


سرب الصمود: قافلة تشق عباب الطوق

مدونة محمد خوجة

الكاتب: محمد بن الحسين بن ادريس خوجه

رقم التوثيق: 30093

عدد المشاهدات: 20

تاريخ التأليف: 1-12-2025

أكثر الموثقات قراءة
إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة غازي جابر
2↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
3↑1الكاتبمدونة حسين درمشاكي
4↓-1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
5↓الكاتبمدونة ايمن موسي
6↑2الكاتبمدونة محمد شحاتة
7↓الكاتبمدونة اشرف الكرم
8↑1الكاتبمدونة هند حمدي
9↓-3الكاتبمدونة آمال صالح
10↓الكاتبمدونة خالد العامري
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑37الكاتبمدونة اسماء خوجة173
2↑36الكاتبمدونة عبد الحميد ابراهيم 149
3↑35الكاتبمدونة اسراء كمال233
4↑20الكاتبمدونة حسين العلي93
5↑19الكاتبمدونة محمد خوجة67
6↑19الكاتبمدونة سلوى محمود167
7↑18الكاتبمدونة جلال الخطيب131
8↑12الكاتبمدونة منى كمال206
9↑8الكاتبمدونة محمد كافي88
10↑6الكاتبمدونة سحر أبو العلا39
11↑6الكاتبمدونة نجلاء لطفي 52
12↑6الكاتبمدونة جاد كريم197
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1124
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب710
4الكاتبمدونة ياسر سلمي681
5الكاتبمدونة اشرف الكرم621
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري515
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني439
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين434
10الكاتبمدونة شادي الربابعة415

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب367618
2الكاتبمدونة نهلة حمودة225616
3الكاتبمدونة ياسر سلمي203935
4الكاتبمدونة زينب حمدي179735
5الكاتبمدونة اشرف الكرم148268
6الكاتبمدونة مني امين121182
7الكاتبمدونة سمير حماد 119881
8الكاتبمدونة حنان صلاح الدين111241
9الكاتبمدونة فيروز القطلبي110224
10الكاتبمدونة آيه الغمري106370

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة اسماء خوجة2025-11-08
2الكاتبمدونة مريم الدالي2025-11-05
3الكاتبمدونة محمد خوجة2025-11-04
4الكاتبمدونة جيهان عوض 2025-11-04
5الكاتبمدونة محمد مصطفى2025-11-04
6الكاتبمدونة حسين العلي2025-11-03
7الكاتبمدونة داليا نور2025-11-03
8الكاتبمدونة اسراء كمال2025-11-03
9الكاتبمدونة علاء سرحان2025-11-02
10الكاتبمدونة عبد الحميد ابراهيم 2025-11-02

المتواجدون حالياً

15975 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع