توجّه إلى مدونة (جدار بيانات المدونات) مرتبة هجائيًا — الرقم يعبر عن الترتيب حسب نقاط الأداء

آخر الموثقات

  • اِنْتَابَتْنِي قشَعْرِيرَةٌ
  • ق.ق.ج/ زيف
  • قصة قصيرة/ إهابُ المطر
  • لا يشعر بك إلا من عاش معاناتك
  • الواجب علينا كثير
كاتب الأسبوع

✍️ كاتب الأسبوع

الكاتب المبدع فاطمة البسريني 📖 حيثيات اختيار كاتب الأسبوع
🔄 يُحدّث كل جمعة وفق تقييم الأداء العام للمدونات

📚 خدمة النشر الورقي من مركز التدوين والتوثيق
حوّل أعمالك الرقمية إلى كتاب ورقي يحمل اسمك ورقم إيداع رسمي ✨
اكتشف التفاصيل الكاملة
لم يتم اختيار مدونة
⭐ 0 / 5

يعتبر الأديب مصطفى إبراهيم آدم واحداً من الأسماء الأدبية اللامعة فى سماء المشهد الثقافى السيناوى خاصة والمصرى عامة, وتجئ أهميته الثقافية والأدبية من مسائل عديدة أهمها اشتغاله بكل صنوف الكتابة الإبداعية

كالقصة والشعر والدراسة الأدبية واللغوية والمقالة والتراث الشعبى, وأخيراً وليس آخراً فن الزجل, وهو أيضاً على وشيجة بالناس وقريب من همومهم, لكونه يعمل محامياً, وإن لم ينشر له حتى الآن أى كتابٍ مطبوع, فعند حسن ظنى انه يتعاطى ذلك الإبداع الجميل بمزاجية عالية من حينٍ إلى آخر, ولعله يؤثر أن يترك نفسه وروحه وليس أدل على ذلك من مجموعته القصصية الغير منشورة, " المخطوطة الأولى" "انحراف" والتى سنتناولها فى هذه الدراسة.

وما يلفت الانتباه أنه على عكس ما درج عليه الكُتَّاب فى تصدير كتبهم, فإن مصطفى آدم يقدم لمجموعته بتوطئة بعنوان "الأوضة الفاضية", ولعله العنوان السابق لمجموعة"انحراف", وهكذا يجمع مصطفى آدم بين الأمل والغد ليرسم عالماً جديداً تسوده كل القيم الإنسانية النبيلة من بساطةٍ وحب وعطاء, يتصدى لكل أشكال الزيف والتشوه الأخلاقى والاستغلال والخيانة, وما أصدق تعبيره " وما أشبه الأقفاص الصدرية بالغرف الجرداء الفارغة المحتوى", ولعل ما يزيد الطين بلة أن الفقر والمرض والجهل فى عصر تعدت فيه الحضارة العالمية حدود الاستحالة يولد الكثير من صنوف الصدمات والنوبات العصبية, وتبقى البيئة الشرقية هى المستودع الأول لهذه الشخصيات الغريبة رغم اختلاف مشاربهم وثقافاتهم" المقدمة " السخرية

محاور كثيرة جداً وغنية يطرحها القاص مصطفى آدم فى هذه المجموعة القصصية أهمها السخرية من الواقع المعاش, والمرأة والحلم والأغنية, والشعر والشعرية والواقع البيئى, وتناغم القصصى بالشعرى, وتحتل الفنتازيا والسخرية مرتبة الصدارة فى مجموعة "انحراف" القصصية, التى يخصصها الكاتب للقصة القصيرة, ونؤكد أنه من النادر أن يقدم قاص على تخصيص مجموعة لهذا الشكل الفنى وهى نقطة إبداعية جريئة تسجل لصالح القاص, وذلك فى تقديمه أطر فنية جديدة بشكل عام.
وفى هذه المجموعة القصصية"انحراف" تأتى السخرية من داخل العمل وليس من خارجه...... إنها تنبع من الحدث والموقف, تجئ بسيطة كالماء..... واضحة كطلقة مسدس, لذلك فإنها تدهشنا, وتسعى لإعادة الكثير من التوازنات المفقودة داخلنا كما أنها تذكرنا بشكل أو بآخر بسخرية الكبار فى ميدان القصة القصيرة أمثال عزيز نسين ويوسف ادريس ومحمد مستجاب ومحمد الراوى وغيرهم.

تتصدر قصة"الغرفة الفارغة" قائمة السخرية بلا منازع ........ تحفر عميقاً فى الوجدان والقلب, وتفجر كثيراً من الطاقات والآلام المخبوءة فينا, بفعل مغالطات صارت سائدة, وتنذر بسحب بساط الحياة الجميل من تحت أقدامنا ولنتابع مشهد من قصة"الغرفة الفارغة":-

" ما زال خاطره مفعماً بالأسئلة , ترك لسيارته العنان, راح فى سباته المعتاد, ألصق المقعد بجسده المفعم بالوشم الجهنمى على كتفه اليسرى, هكذا أطلق كبيرهم بالحجز عليه لقب "الشخِّير" حال سماعه أولى دفقات النغم الرجَّاج الذى يتميز به فى سيمفونية المنام, طلب منه نفسين أقوى كمان وكمان, يصطدم بإشارة مرور قاتلة تبعده عن رفيقه المسجل خطر أمن عام, المسافات الضوئية تبتلع الذكريات".

وفى قصة "صراع" سخرية مريرة من الاتكالية والإهمال واللامبالاة والتخلف الفنى والثقافى....... إنها لوحة سريالية لفن من فنون الرسم المتعارف عليه عالمياً, ورغم ذلك يرى الشيخ أن لوحة الفتى هى مجرد لوحة مستهلكة وسيئة وشخابيط ابتلعتها كل المساحيق والألوان ولا يأبه إلا برائحة الكفتة والكباب.

ولكن عند كاتبنا وعالمه الساخر جداً نرى أن الكاميرا "الخفية" للقاص سوف ترصد سلوكاً آخر متغايراً جداً فى قوله" رصيف الإبداعات المتنوعة داخل إتيليه الفتى الشغوف بفنون الصراعات الجنونية لمختلف التيارات التشكيلية المتدفقة فى الفضاء, يسبح كلاهما فى دخان الكثافة السكانية المترامية الأطراف", ليثبت بقوله على لسان الفتى" لم تلد السريالية مثلى, تعال يا شيخ أرنى بضاعتك كى تشهد لى بوسام المقارنة".

وهكذا يسخر القاص من انقلاب مفاهيم الجمال فى الحياة المعاصرة, وحفاوة الناس بالأكل والشرب وملئ البطون, وينسون غذاء العقل والروح ... حتى فى عالم الرسم والفن يعنى الناس بالقبح بدلاً من لمسات الجمال.
الفنتازيا والإدهاش

تأتى أهمية مجموعة "انحراف" من ذلك الكم الهائل من الفانتازيا التى تحفل بها قصص مصطفى إبراهيم آدم, وهذه الفانتازية ليست كمية فحسب بل هى نوعية أيضاً, ولا تأتى من خلال معطيات تجريبية غريبة, وإنما تنبع من رؤية إبداعية أصيلة عند الكاتب الذى يستفيد بوضوح من خلال خبراته المعرفية والثقافية, ومن خلال فهمه لطبيعة النص القصصى القائم على الإدهاش والمباغتة, ولا سيما فى نهاية قصصه التى تأتى على غير العادة وعكس ما هو منتظر و متوقع.

إن القفلة القصصية بقدر ما تحمله من تفجير فى اللغة والحدث, فإنها فى الوقت التي تغلق فيه القصة بقدر ما تفتح أمام القارئ والمتلقى عوالم مدهشة من التساؤلات والاحتمالات, وهنا ينتهى دور الكاتب ليبدأ دور المتلقى فى البحث والمعرفة فيما وراء السطور والكلمات, وبهذا الشكل يساهم الكاتب مصطفى آدم والمتلقى معاً فى صياغة المعرفى والجمالى فى فن القصص من جديد, وتتجلى الفانتازيا فى أبهر صورها فى قصة "الدوران" وهو رمز شفاف وموظف خير توظيف, يلقى علينا بظلاله الدلالية, ليفتح أمام القارئ عالماً آخر من الأسئلة والتداعيات المعرفية " هدأ السائق سرعته قائلاً :- دقيقة حداد , استهل مع الركاب قراءة الفاتحة على ضحايا دوران الكوارث, عندما عاد الأتوبيس فى الانطلاق بسرعته المعتادة, طلبت السيدة وعيناها على الدوران المشئوم أن تنزل, أو أن يهدأ من السرعة, للمرة الثانية استجاب لها وهو يلقى على عينيها نظرة تحقيق جلية, وودع مقلتيه واسترسل فى الصمت"( من قصة الدوران).
إن لقاء شفرتى السائق بالسيدة هنا يغتال حلم الحياة الجميل, ينهيه بلحظة واحدة, وتجئ النهاية الفاجعة كابوساً ثقيلاً عصياً على الفهم والاستيعاب من خلال وداعه الصامت من مقلتيه للسيدة.
وقريباً من هذه الأجواء الانتقادية التى تمزج بين سخرية الواقع المعايش وفانتازيا الحقيقة, تجئ قصة "الفارس والضحية" لتدين نمطاً من العلاقات الشاذة القائمة على الانتهازية والنفعية وإشباع النزوات.
" أوجس فى نفسه خيفة, يحسبها فى سريرته فخاً منصوب له بإحكام, شاركت القتيلة فى حياكته, مع تقلب الفصول الأربعة صرخ بأعلى الأصوات, لم يعد عندى شيئاً أخفيه من الأسرار, لا أريدك, لا أريدك, سأنتقم منك لا محالة"( من قصة الفارس والضحية).
وفى قصة "العدوانى" تلعب الفانتازيا لعبتها فى القفلة القصصية التى تأتى على عكس ما هو متوقع, وتفتح أمام القارئ عوالم من الدهشة والتساؤل حول واقع السرقات الأدبية والثقافية, وأسباب تفشيها حولنا, ومصيرها فى عالم باتت تحكمه المصالح المادية, ويهدد ذلك بتدمير كل ما هو جمالى وأساسى فى حياتنا ........ من سرقة للفكر والعقل والقلم.
" يقفز مع المذيع فى القراءة, يعكف جاهداً على تحضير رسالة الماجستير المقتبسة من التراث الشعبى عن مدى تأثير الأحلام فى نفوس الناس البسطاء, تتغلغل الرؤى فى نخاع سلوكياتهم, لدرجة الخوف حتى الموت من تفسير مشاهد الضحك والرقص وأعراس الفرح مع المرأة المجهولة, فى أحلام المنام, عدد الأشياء الخطرة على سبيل المثال لا الحصر:- النحل - الديك – الإبريق – البحر- السجن – القبر ....... اختتم المذيع, سعدنا أعزائى المستمعين مع قصة أديبنا الراحل ...... انسحب منصعقاً إلى الباب يجر فلول الاضطهاد المتراكم, سرقونى أولاد ال ......., قتلوا ما تبقى فى كيانى من طموحات العبير, أمطرت عيناه وابلاً أسوداً من صخور الجرانيت المشتعل" (من قصة العدوانى).
والمتميز هنا أن الفانتازيا لا تأتى من خارج العمل, ولا من خارج الواقع المعيشى, بل هى تنبع أصلاً من مفارقات جادة باتت تحكمنا, وتسلط سيوفها القاطعة على رقابنا, والقاص هنا لا يتدخل, ولكنه يكتفى بالتلميح والإشارات, وجل همه أن يضعنا أمام مفارقات على غاية من الحدة, ويترك لأخيلتنا العنان لنفكر ونتساءل, نحاور النص ونتفاعل, وبعيداً عن الشعارات والاستعراضات اللغوية المزيفة, وكل التقنيات الممجوجة والمستوردة من الغرب فى أغلب الأحيان, تجئ قصص مصطفى إبراهيم آدم بلحمها ودمها النازف والمبعثر فى كل الاتجاهات, لتضعنا فى بؤرة الحدث المتأزم حياتياً ومعرفياً, إنه السهل الممتنع, تلك المعادلة التى لا يقدر على إنجازها إلا من امتلك ناصية الموهبة الحقة, وأخلص لها كل الإخلاص.

حديث القاص مصطفى إبراهيم آدم فى هذه المجموعة القصصية عن الذكريات والطفولة, معادل موضوعى للفرار من أزمة المدينة الحديثة, بكل عقوقها وإنكارها للجميل والأصيل فى الإنسان وعبر سلسلة من الذكريات والتداعيات, ينقلنا القاص إلى عالم غنى بقيم الحب والجمال والعشق, عالم نحن فى أمس الحاجة لنتعلم منه كيفية التصدى لكل التحديات التى تعصف بنا ....... وتسعى جاهدة لتنقلنا إلى عالم التشيؤ والتقزم والاضمحلال ونسيان المكان والتاريخ.
وقصة" عصفور الريسة" بكسر الراء وفتح السين مدهشة إلى أبعد الحدود فى بساطتها, موجعة أيضاً فى تفاصيلها, وهى تتأرجح بين الأبيض والأسود, تحكى ماضٍ زاهٍ جميل, وحاضر مفعم بالإثم والفجيعة!.
" اغرورقت عيناه بالدمع الهصور, جفف جفونه بالسباحة إلى منبع البحر الكبير, ناشده متوسلاً أن يخلى بينه وبين نخيل الريسة المتناثر الجذوع, أين منك أيها الشاطئ الأسطورى؟, لم يتحد الأعداء غيرك, ما بال أشجارك وأطيارك متهالكة, متأكلة, محروقة, مفتتة؟, ماذا حل بك؟ ينعى ما تبقى منها بنخر السوس"( من قصة عصفور الريسة).

تستهوى القاص مصطفى إبراهيم آدم التفاصيل القصصية الدقيقة, فنراه يكتب ويطيل, حتى تظن أنه قد نسى نفسه وروحه والقصص القصيرة التى عقد العزم على الاشتغال بها, ولكن الحقيقة غير ذلك, فعلى الرغم من إطالته بعض الأحيان, إلا أننا فى النهاية نرى أنفسنا أمام قصة قصيرة جيدة, ورغم الإطالة فى بعض النماذج مثل:- ( الشك القاتل, العدوانى,انحراف, كل شئ على ما يرام, طائر الدوح), فإن هذه الإطالة التسجيلية لا تعيب السرد فى شئ, لأنها تعتبر من قبيل توثيق الحدث, وتأكيداً لصدق المعاناة بوضع أكبر كمٍ من الأملاح علىالجرح المشتعل.

وعلى عكسها تأتى بعض القصص مضغوطة فى قالب فلاشات سريعة يكون الهدف من ورائها بث حكمة هنا أو موقف وجدانى هناك, ومن مثل ذلك القصص التالية:- (سواء السبيل, المئزر المنعش, لعم, المقبور, الغريق, شعور, طعم الحياة, الفارس والضحية, المدخنة), وقد يدهش المتلقى من الطابع الفلسفى الذى يستشفه من بين السطور.

فى النهاية نقول أن الكاتب مصطفى إبراهيم آدم أفلح واستطاع أن يقدم لنا فى هذه المجموعة القصصية"انحراف" نصاً ثرياً من خلال تراكيب لغوية هادفة إلى إبراز مستوى التداخل بين الذات والآخر, ومن خلال توظيفه لمستويات الشعور واللاشعور فى آن واحد, وتبقى بلاغة اللغة وجزالة اللفظ عند الكاتب وسيلة أخرى فعالة لاستشفاف طبقات الوعى الفردى والجمعى معاً.

أحدث الموثقات تأليفا

اِنْتَابَتْنِي قشَعْرِيرَةٌ

مدونة ايمان صلاح

الكاتب: ايمان صلاح محمد عبد الواحد

رقم التوثيق: 30113

عدد المشاهدات: 10

تاريخ التأليف: 2-12-2025


الواجب علينا كثير

مدونة اشرف الكرم

الكاتب: م. اشرف عبد الصبور الكرم

رقم التوثيق: 30109

عدد المشاهدات: 7

تاريخ التأليف: 2-12-2025


الذي يضعُ الوسادةَ للعابر

مدونة سحر حسب الله

الكاتب: سحر حسب الله عبد الجبوري

رقم التوثيق: 30106

عدد المشاهدات: 7

تاريخ التأليف: 2-12-2025


همس الضوء

مدونة نجلاء البحيري

الكاتب: نجلاء محمود عبد الرحمن عوض البحيري

رقم التوثيق: 30105

عدد المشاهدات: 17

تاريخ التأليف: 2-12-2025


تاميكوم… منصة تتنفس الإبداع والشفافية

مدونة نجلاء البحيري

الكاتب: نجلاء محمود عبد الرحمن عوض البحيري

رقم التوثيق: 30104

عدد المشاهدات: 18

تاريخ التأليف: 1-12-2025


ريفيو لرواية فانتازيا للكاتبة رحاب منصور

مدونة هند حمدي

الكاتب: هند حمدي عبد الكريم السيد

رقم التوثيق: 30103

عدد المشاهدات: 6

تاريخ التأليف: 1-12-2025


لا يشعر بك إلا من عاش معاناتك

مدونة يوستينا الفي

الكاتب: يوستينا الفي قلادة برسوم

رقم التوثيق: 30110

عدد المشاهدات: 4

تاريخ التأليف: 1-12-2025


يعشقن الورود

مدونة ايمان صلاح

الكاتب: ايمان صلاح محمد عبد الواحد

رقم التوثيق: 30107

عدد المشاهدات: 10

تاريخ التأليف: 1-12-2025


كتب التراث بين التلخيص والاختصار 

مدونة خليل السيد

الكاتب: د.خليل السيد خليل محمد

رقم التوثيق: 30094

عدد المشاهدات: 9

تاريخ التأليف: 1-12-2025


سرب الصمود: قافلة تشق عباب الطوق

مدونة محمد خوجة

الكاتب: محمد بن الحسين بن ادريس خوجه

رقم التوثيق: 30093

عدد المشاهدات: 19

تاريخ التأليف: 1-12-2025

أكثر الموثقات قراءة
إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة غازي جابر
2↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
3↑1الكاتبمدونة حسين درمشاكي
4↓-1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
5↓الكاتبمدونة ايمن موسي
6↑2الكاتبمدونة محمد شحاتة
7↓الكاتبمدونة اشرف الكرم
8↑1الكاتبمدونة هند حمدي
9↓-3الكاتبمدونة آمال صالح
10↓الكاتبمدونة خالد العامري
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑37الكاتبمدونة اسماء خوجة173
2↑36الكاتبمدونة عبد الحميد ابراهيم 149
3↑35الكاتبمدونة اسراء كمال233
4↑20الكاتبمدونة حسين العلي93
5↑19الكاتبمدونة محمد خوجة67
6↑19الكاتبمدونة سلوى محمود167
7↑18الكاتبمدونة جلال الخطيب131
8↑12الكاتبمدونة منى كمال206
9↑8الكاتبمدونة محمد كافي88
10↑6الكاتبمدونة سحر أبو العلا39
11↑6الكاتبمدونة نجلاء لطفي 52
12↑6الكاتبمدونة جاد كريم197
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1124
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب710
4الكاتبمدونة ياسر سلمي681
5الكاتبمدونة اشرف الكرم621
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري515
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني439
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين434
10الكاتبمدونة شادي الربابعة415

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب367612
2الكاتبمدونة نهلة حمودة225615
3الكاتبمدونة ياسر سلمي203929
4الكاتبمدونة زينب حمدي179734
5الكاتبمدونة اشرف الكرم148267
6الكاتبمدونة مني امين121182
7الكاتبمدونة سمير حماد 119877
8الكاتبمدونة حنان صلاح الدين111238
9الكاتبمدونة فيروز القطلبي110223
10الكاتبمدونة آيه الغمري106368

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة اسماء خوجة2025-11-08
2الكاتبمدونة مريم الدالي2025-11-05
3الكاتبمدونة محمد خوجة2025-11-04
4الكاتبمدونة جيهان عوض 2025-11-04
5الكاتبمدونة محمد مصطفى2025-11-04
6الكاتبمدونة حسين العلي2025-11-03
7الكاتبمدونة داليا نور2025-11-03
8الكاتبمدونة اسراء كمال2025-11-03
9الكاتبمدونة علاء سرحان2025-11-02
10الكاتبمدونة عبد الحميد ابراهيم 2025-11-02

المتواجدون حالياً

15592 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع