هل نسيتُ كتابي معك؟؟
حُجتي المكررة، كي أرى كسل جفنيك وأنت تعدل نظارتك ترميني بنظرة خاطفة، مؤنسًا حبي بكلماتك
"أنتِ وكتابك دومًا بيساري.."
لا بأس بتكراري السؤال، لكن أتعجب لقلبي الراكض لنفس إجابتك، لأعيد سؤالي المسائي متجاهلة ساعتنا الكبيرة على الحائط ..
"كم الساعة الآن؟؟"
لتلتقط اشتياقي ويدي بهمس مطمئن...
"الساعة تشير إليك بتوقيت العشق"