لا تتعجل بوضع نقطة النهاية في آخر السطر، فمازالت القصة لم تكتمل بعد، فهناك أحداث وأحداث في علم الغيب تتم بتدبير الخالق لها وبرحمته لعباده، فلا تقطع الأمل أبدا، فغدا ستشرق الشمس، وتتبدل الأحوال وتأتي البشرى محملة بكل الآمال السعيدة، فكن عندك حسن ظن بالله تعالى فرب الخير لا يأتي إلا بالخير





































