في تلك البقعة المقسمة إلى بقع أصغر، كان يعيش ناس مبقعين، كل ماتشوفهم تلاقيهم متخانقين، وبيرموا على بعض جلة وطين
حاولت بعض النساء زيادة البرسيل، وحاولت أخريات استخدام تايد، وأتت بعضهن بالكلوركس
لكن ظل كل أهل البقع مبقعين
فلما عيَّرهم الخلائق بكونهم مبقعين، ظلوا يتراشقون بالجلة والطين، ويصرخون بالنساء للدعك والفرك للتحسين
ولم يتغير أي شيء