من قبل ما أبدأ ……
أعلن أني أمه(مؤنث عبد) فقيره إلى الله
آمنت به سبحانه و تعالى بفطرتي التي فطرني عليها
مقدمه….. بأبدأ بها لإن ما سأكتبه ليس قرآنا أستغفر الله العظيم
بل شرح مبسط لعقيدتنا، و مستعده أحاور أي معترض وإذا حجته ضحدت حجتي ؛……عادي ممكن أمسح المنشور أصلا
إنما هو أمر أريد توضيحه لإن الكثير مننا اتلخبط في ترجمته????
على حسب فطرتي
*ربنا خلقنا علشان نعبده بالحب…. بحريتنا وليس مجبرين مثل بقية خلقه بما فيهم الملائكه و الفلك و الجبال و الشجر ……..إلخ
علشان نؤمن به ربنا أمدنا ب٣ حاجات
١- انه يوم ما خلقنا كلنا من أول سيدنا آدم
" و أشهدهم على أنفسهم،
ألست بربكم
قالوا بلى شهدنا"سورة الأعراف
٢- خلقنا على الفِطره، و الفطره تدعو للتوحيد
٣- لما الخلق نسي ربه، أرسل لنا الرسل و الأنبياء ليذكرونا ب ١، ٢
**كل هدف ربنا سبحانه و تعالى من خلقنا
اننا نعترف ان لنا رب
التقرير بوجود ربنا أهم شئ عنده ????
و اللي مش مصدقني يقرأ الأحاديث المكتوبه عن الحج
لذلك ربنا قسم البشر قسمين
قسم مؤمن به
و قسم غير مؤمن به
وهم
الأخسرين أعمالا
" الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا
و هم يحسبون أنهم يحسنون صنعا"
مين دول يا رب
" أولئك
الذين كفروا بأيات ربهم
و لقائه"
هتعملهم ايه يا رب
" فحبطت أعمالهم
فلا نقيم لهم
يوم القيامة وزناً" سورة الكهف
اخدنا بالنا
كده كل البشر متقسمين جزءين
الأول المؤمنين بالله و اليوم الآخر
التاني غير المؤمنين
دول حبطت اعمالهم
هم عملوا خير و هم كافرين بوجود الله و خلاص اخدوا جزاء الخير هذا من دنيتهم
لكن الجزء الأول مؤمنين بالله و اليوم الأخر
يبقوا كل مؤمن حسب نيته بينه و بين ربنا
احنا مالناش دعوه، كل الأعمال و النيات جوه القلب
نيجي بقى لهدف المنشور
المؤمنين دول لما يعصوا ربنا نوعين
نوع بيعصاه في الحاجات اللي بين العبد و ربه
و نوع بيعصاه في ظلم الناس و أكل حقوقهم
الأخرانيين دول علشان يتوبوا لازم يردوا للبشر حقوقهم علشان ربنا يسامحهم
أما الأولانيين
العصاه فيما بينهم و بين ربهم
فدول ربنا بينتظر توبتهم جميعا لإنه بيحبهم جدااااااا و هو الرحمن، كلمه أبلغ من الرحيم، رحمته ليس لها مثيل، الرحمن لا تُطلق الا على ربنا فقط لا غير
هو الغفور الغفار هو التواب
العصاه في حق الله، ربنا بيلهمهم الإستغفار علشان يسامحهم
نستغفر الله العظيم و نتوب إليه من الذنوب و الخطايا