بين الكلماتِ الكثيرة،
وربما تبدد صدق الشعور بين اللقاء والغياب،
والأيام كعادتها معي..
تطوي بالبُعد تساؤلاتٍ كثيرة، تشوّه الصورة،
وترسم لنا وجوهًا غير وجوهنا،
وجوه بملامح قاسية،
لكني أكتبُ إليكم الآن لتذكيركم
بأني ما زلتُ أنا،
وأني رغم كل شيء.. أُحبُ أن أطمئن عليكم..