فيلم أجنبي بيحكي عن راجل عنده مشكلة في كتافه بتخليه يمشي بإنحناءة طول الوقت .. لف على دكاترة كتير عشان يعرف السبب ومحدش قادر يعرف السبب!؟
وفي مرة بيتصور لقى في الصورة ست متعلقة في كتافه .. يبص على المراية ميلاقيهاش .. يرجع يتصور يلاقي الست متعلقة على كتافه . ( كانت بتظهر له بس في الصور ) .
ومع الاحداث اكتشف ان الست دي هو عمل فيها (شئ ما) مؤذي , خلى روحها بعد ما ماتت فضلت متعلقة في رقبته .
بالرغم إن الفيلم بيبان خيالي , الا انه هو واقعي جدااا في أحداثه .. أي حد بتأذيه وبيفضل متضرر بأذاك .. ذنبه هيفضل متعلق في رقبتك ليوم الدين .. ولو عندك شوية ضمير ,, ضميرك هيفضل يوجعك العمر كله وهتبقى عايش مش مستريح .
متخيل لو الناس اللي بنأذيها نفسيًا أو عاطفيًا أو ماديًا أو جسديًا ... الخ .. روحهم بيتعلقوا في رقبتنا , هنلاقي كام روح متعلقة فينا ؟
هذا ما أعرفة عند الكشف على الشخص .. والذى يسجل الحساب متى كانت اللعنة فى حياتة ..
مهما كنت بتصلى وبتصوم وبتعمل حسنات لابد من فك اللعنة وإسترضاء الناس أحياء وأموات .. واللعنات كثيرة قد تكون لعنة سرقة أو لعنة شتيمة أو لعنة جنس أو لعنة نميمة أو لعنة أخذ حقوق .
أكرر أن الطاقة والصلاة لا تفك اللعنة .. يجب معرفة اللعنة أولآ ثم إسترضاء صاحب اللعنة الذى دعى عليك !؟
لا تنام قبل أن تسترضى من حولك لعلك أذيت إنسان بلسانك أو أفعالك .. لا تنام ألا وأنت راضى عن نفسك .. ضميرك مرتاح ..
ملحوظة الصورة من الفيلم .. مرعبة ولكن لن تكون مثل الرعب الحقيقى يوم القيامة .. أرجع قبل فوات الأوان وحاسب نفسك قبل أن تحاسب يوم لا ينفع فيه إلا عملك الصالح .
تصبحو على خير