كنتُ أتساءل دائما،متي ستنجب وحدتي
نصفا يشاطرها الحياة؟؟
حتي جئت أنت فكنت نصفي،وبعضي وكلي.
قرأت مرة هذه الكلمات
"ويتشابه الحُب أحياناً مع حوادث الطُرق، البعض ينجو والبعض يخرج مُصاباً والبعض يموت."
وقلت أن الحب لا يمكن تحديد ماهيته،ولا يمكن تحديد تأثيره.كنت أري صديقتي تتصرف بحماقة،والسبب الحب.
وبعد أن رأيتك أيقنت أنه لن ينجو أحد..
أتدري لا يتشابه اثنان في الحب،تختلف الطريقة والغاية واحدة.لكن المؤكد أنهم جميعا تركوا جزءا منهم في كل من أحبوهم....