وكأنك روح تائهة
الكثير من الخيبة،
والكثير من الشرور ،
جرحت صوتي ،
عقدت لساني ،
أصبح مشلولا ،
ساكنا وأصما ،
لقد رأيت الحب في صمت ما
وقد أصبح ذلك الصمت جارحا
صمتي و ضجيج أفكاري
أوحى لك بفوضى .
أريد نظراتك لي
الحب شكلا ،
مقبول اجتماعيا كالجنون
وأنا أحتاج فقط إلى من يحتاجني
ذلك الشعور
وكأنك روحا تائهة ،
تبحث عن روحها التوأم ،
وتعرف أنها عندما تبكي ،
فقلبها هو الذي يفيض.