عزيز عليا فقدتك فجأه وبدون مقدمات ولا وداع
سبت جوايا ذكريات ومواقف كتيره ،منها اللى أثر فيا ومنها اللى أثر عليا .
الى الآن المواقف دى متجسده بعدك في صورة مُلحة وكأنها بتنتقم منى ورافضه تمر وتسبنى .
ما بقتش عارفه اميز هو انا عايزاك ترجع عشان اواجهك ولا عشان تهد الذكريات اللى سبتها دى و تبنى غيرها على مزاجى الحالى ؟!
لكن!! ارجع اخاف وأسأل ؟!
هل يا ترى؟ لو فى مجال للرجوع هيكون في مجال لبُنا ذكريات جديده على مزاجى !
ولا هتبنيها بدماغك تانى وقت ما سبتنى ؟!
اظن ان الاجابه دى وقتها لسه ما جاش ولا هييجى ،انت مش على بالك ولا تعرف ترجع .
بس متأكده انى لما اقابلك هيكون جوايا ليك ٣ احاسيس وعكسهم...
▪️افتقدتك ومش عايزه اشوفك
▪️صافيالك ومش مسمحاك
▪️خدنى فى حضنك وابعد عنى
شوفت اد ايه انت ملخبطنى!!
وكل ذكرياتك متجسده تنتقم منى. وكأنها قاصده منك ومنى تخذلنى .
غضبى وثورتى منك لسه ما طلعوش ومش عارفه اطلعها وانت مش قدامى .
أوقات بيطلع منى غضب (منك)بس على ناس غيرك .ما انت اصلا مش موجود.لو ما رجعتش عارفه انه اكيد مش بمزاجك.
معادلتى معاك صعبة وسايبه جوايا احتياج كبير مش نافع يملاه غيرك.
مع كل تعظيم منك لأفعالى ممزوج بنظرات شك كنت بتبصهالى .
كنت ببقى متلخبطه ومش عارفه انا حاصلى ايه وماكنتش بعرف حتى اقولك انى متلخبطة
ولما اتعلمت اقولها كنت مشيت قبل ما تسمعنى او حتى تشوفنى .
اكيد هتقرا او هتشوف او حتى هتحس
كل اللى جوايا ليك ان جرحى منك غائر و لسه مانضفش