إبليس وجنوده يترصدون لكل داع إلى فضيلة ويبحثون له عن أي نقيصة أو رذيلة ليسقطوه من أعين الناس ليكون إبليس وجنوده هم الأئمة المتبعون ليتبعهم الناس .
ولقد فطن العلماء ودعاة الفضيلة إلى هذا المخطط الإبليسي منذ زمن بعيد .
فقالوا " كلامنا جوهرة على مزبلة "
يعني خذ نصائحنا ولا تنظر إلى سلوكنا واعتبر كلامنا جوهرة على مزبلة.
يعني لو لقيت جوهرة مرمية على مزبلة مش هتقول مش هاخد الجوهرة علشان مرمية في مزبلة !
ياسيدي خد الجوهرة وملكش دعوة بالمزبلة.