لا شئ مكتمل ..وصمتي مكتوب على كل أبواب الحرية ..مختوم على الأشرعة الهاربة دوني ..
لا شئ يحض على الاحتفال ...
أخشى تلك اليد المدودة، بكل مرة مُدت يد بُترت قبل الوصول إلى شرفتي، أكتفي بقدرتي الرائعة على تحمل تلك المشاعر الغير محتملة، أمقت الدوائر لكن ثوبي معقود بها، مر العمر ساخرًا يملأني بغضب أخرس، وأنفاس لاهثة، لم يترك لي شعورًا واحدًا مكتملًا ..أو شيئا بسيطًا لي خصيصًا ..لم يترك ..