هل هي زيارتك الأولي ؟دليل الزيارة الأولي

آخر الموثقات

  • بونبونايه بدون الكتاب
  • ظاهرة القبلات بين الرجال و النساء!
  • أمي القوية
  • ذكرينــي
  • شكرا لسيدنا يوسف
  • المهر كان غالي 
  • نختلف، ولا نحتد
  • قماصين وقماصات
  • بين العمل والنتائج،، مقال
  • ما بال هذا الهيام..
  • مَواسم الفُراق
  • التسويق في مصر بعافية ١
  • حسان و السمان
  • تداعيات إشكالية
  • عندما يكون الإسهال عرضا جانبيا لدواء ..
  • كتابي السِفر
  • لغة البتاع
  • وطأت قدم
  • أتدري أنها فانية؟!
  • كلمتي الختامية من ندوة مناقشة رواية حيوات الكائن الأخير في مختبر السرديات 
  1. الرئيسية
  2. مدونة حنان صلاح الدين
  3. زاهين .. و أسرني الغلاف

عادة لا أسمي رأيي "ريفيو" متقن كما هو متعارف عليه بالوسط 

إنما هو رأيي البسيط فقط ..

 

أما قبل ...

قبل "زاهين" لم أكن أعرف الكاتبة حنان الهواري وقرب احتفاليات المعرض لعام ٢٠٢٢ 

خطفني الاسم 

"زاهين" وأسرني الغلاف، أصبحت أرقب الكاتبة عن بعد، أقرأ بعض خواطرها، حتى شعرت أن حنان الهواري ستكون يومًا ضمن كتابي المفضلين .. 

وكانت معظم تعليقاتي متي أحصل على زاهين؟!

والحق أنا كالمعظم نضمن الشيء الذي نريده ونمتلكه ثم نضعه بزاوية لحين عودة..

 

أما بعد ...

وقد عدت إلى زاهين لتبدأ أطروحة الروعة بداية من الإهداء السامق ..

سأوجز كلماتي لأن غالبًا لا أحد يقرأ منشور طويل...

زاهين نافذة على كم هائل من المشاعر ..

احتلت الكاتبة الكثير من النواحي الاجتماعية والرؤى الناصحة من خلال بطلتها زاهين ..

الأجمل في الأمر الثقافة الواسعة للكاتبة، والبحث والجهد المبذول بهذا العمل ..

 

"استطعنا أن نظهر بعض القبح الذي تنطوي عليه سريرة العالم الذي يدعي الفضيلة"

جملة بالصفحة الأخيرة تعطيك مؤشر عما ستواجهه ب "زاهين"

شكرًا جزيلًا حنان الهواري على الوقت الماتع الذي قضيته رفقة لغتك الرائعة وسردك المميز ..

بالتوفيق يارب العالمين ..

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

1198 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع