كان رجلا ضعيفا…..
لا يقوى على مشاق العمل و جهده
لذلك لم يجد عملا يقتات منه
فإستثمر كل وقته بجواره صلى الله عليه و سلم
و فاز برواية الكثير من الأحاديث النبويه
ذات مره
ناشدته إمرأته أن يسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم عن
ثواب الزوجه التي تتحمل مصاريف البيت……
فأعتذر لها؛ أنه يستحي أن يسأل ذلك
فذهبت بنفسها لتستفتي رسول الله عليه الصلاة و السلام
فكان جوابه …….
ان هذه الزوجه لها أجران
أجر الصدقه
و أجر صلة الرحم
انها إمرأة سيدنا بن مسعود رضي الله عنه و أرضاه الراوي للكثير من الأحاديث القيمه
طيب
أومال إيه المشكله في المجتمع حالياً ؟
هي تكمن في عدم تقدير الشريك لشريكته
فالمرأه عندما تحب
تقدم أعينها لشريكها
كل المعضله في رد فعل الشريك…….
ربنا اللي هو ربنا بيقول
" لئن شكرتم
لأزيدنكم
و لئن كفرتم
إن عذابي لشديد" سورة إبراهيم
و لله المثل الأعلى
اذا كان ربنا بيشجعنا على شكره
و بيتوعدنا لو كفرنا بنعمه
طيب عايزين ايه من العبد بقى
يا مجتمعنا الجميل
Plz إشكرووووووووا النعم و المنعم
و عبدالمنعم
و أمة ( مؤنث العبد) المنعم
علشان هذا حقها عندكم
و علشان الدنيا تبقى جميله
و طبعا هاقولها لبنات جنسي
" لا تبطلوا صدقاتكم
بال مَن
و الأذى "سورة البقره
مانا عارفه يعني مش جاهله ????
ليه تضيعوا عمركم ……
و انت تقدروا تخلقوا الدنيا الجميله
حاولوا تلحقوا السعاده
كلها ب يد كل واحد مننا و ……لسانه
فالكلمه الطيبه صدقه
لنتبادل الصدقات ????????????