كلما رأيت الزحام بالمدينه المنوره
تذكرت فضل صلاح الجدود على الأحفاد و أحفاد الأحفاااااااااااد
تذكرت تضحيات الأنصار و حبهم للمصطفى عليه الصلاة و السلام
تذكرت يوم أثر فيهم انه أعطى غنائم أكثر لقبائل العرب
و لما اعربوا عن اعتراضهم قال لهم الرحمة المهداه :
{ ألا ترضون يا معشر الأنصار أن يذهب الناس بالشاة والبعير ، وترجعوا برسول الله إلى رحالكم ؟}
فبكى القوم حتى أخضلوا لحاهم ،
وقالوا : رضينا برسول الله قسما ، وحظا . ثم انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم
حسنات الأجداد
يتوارثها الأحفاد
ظل و سيظل إلى يوم القيامه
يزور المعتمرون و الحجاج المدينه المنوره
دونا عن باقي المدن
لحسن إستقبال اهلها و ضيافتهم لرسول الله صلى الله عليه و سلم منذ أكثر من ١٤٠٠ سنه