هل هي زيارتك الأولي ؟دليل الزيارة الأولي

آخر الموثقات

  • بونبونايه بدون الكتاب
  • ظاهرة القبلات بين الرجال و النساء!
  • أمي القوية
  • ذكرينــي
  • شكرا لسيدنا يوسف
  • المهر كان غالي 
  • نختلف، ولا نحتد
  • قماصين وقماصات
  • بين العمل والنتائج،، مقال
  • ما بال هذا الهيام..
  • مَواسم الفُراق
  • التسويق في مصر بعافية ١
  • حسان و السمان
  • تداعيات إشكالية
  • عندما يكون الإسهال عرضا جانبيا لدواء ..
  • كتابي السِفر
  • لغة البتاع
  • وطأت قدم
  • أتدري أنها فانية؟!
  • كلمتي الختامية من ندوة مناقشة رواية حيوات الكائن الأخير في مختبر السرديات 
  1. الرئيسية
  2. مدونة د راقية الدويك
  3. أنا بطلة قصصي أنا

لا أذكر أنني كنت يوما البطل الأساسي، الذي تُصاغ له الكلمات المنمقة مضمونة الأثر.. الذي أذكره جيدا أن بطولاتي كانت دوما عبر دور المُنقذ غير ذي الخطة.. ذلك الذي يكون مارَّا عبر المشهد حين يغيب البطل الأيقوني، فيُدعَى لإنقاذ الموقف، فينقذه.. ليندهش صائغ الجمل المنمقة، وشركاء المشهد، وشهود التدابير..

 

لا أذكر أنني كنت يوما مستعدةً للبطولة، لكنني ما دُعيتُ مرة لمشهدها إلا وأحسنتُ الأداء.

 

أنا بطلة يومي العادي، وصدفتي المبهرة، وتوكلي الصادق

أنا.. بطلة القصص الفُجائية المدهشة.

 

#بنت_جلال 

#راقية_جلال_الدويك

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

748 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع