العام الأول بعد الخمسين الأولى..
أنا صاحب القول الفصل.. أنا حكاء القصة الحقيقية.. أنا من صنع المعجزة كما تصنع الأم صحون الطعام اليومي المعتاد.. أنا من حرك بالسفينة عكس الاتجاه ورسى على شط النجاة حين كان الجميع يهتفون لا نجاة لا نجاة.
أنا صاحب الأسطورة الباقية..
الأسطورة الأصلية بلا زيف ولا تهليل.