شمس النهار بتتخانق مع الزحمة
والظل خايف ينحني فيروح بلا رحمة
وتراب شوارع حتتي متوي وملاذ للذكريات
هناك بعيد ف الركن ده ياما زرعنا الأمنيات
والعمر فات .. والزحمة لسه و السكات
ماشين سوا ... زي اللي ماشين ف الثبات
آخر فصول القصة بنوتة وولد
حفروا علي جسم الطريق قلبين
عزموا علي فروع الشجر
ووزعوا الشربات
بس النهاية ف حد ذاتها .. مكنتش يوم ضامنة التبات