إذا نسي الإمام قراءة الفاتحة أو حتى تعمد تركها وقرأ ولو آية واحدة من أي سورة فالصلاة صحيحة وليست باطلة وهذا مذهب الإمام أبو حنيفة واستدل رضي الله عنه بقول الله تعالى " فاقرؤا ما تيسر من القرآن" وأما حديث " لا صلاة لمن لم يقرأ بأم الكتاب" فمعناه عنده أي لا صلاة بثواب كامل لمن لم يقرأ بأم الكتاب.
معلومة جديده بالنسبه لي بارك الله فيك