هل هي زيارتك الأولي ؟دليل الزيارة الأولي

آخر الموثقات

  • بونبونايه بدون الكتاب
  • ظاهرة القبلات بين الرجال و النساء!
  • أمي القوية
  • ذكرينــي
  • شكرا لسيدنا يوسف
  • المهر كان غالي 
  • نختلف، ولا نحتد
  • قماصين وقماصات
  • بين العمل والنتائج،، مقال
  • ما بال هذا الهيام..
  • مَواسم الفُراق
  • التسويق في مصر بعافية ١
  • حسان و السمان
  • تداعيات إشكالية
  • عندما يكون الإسهال عرضا جانبيا لدواء ..
  • كتابي السِفر
  • لغة البتاع
  • وطأت قدم
  • أتدري أنها فانية؟!
  • كلمتي الختامية من ندوة مناقشة رواية حيوات الكائن الأخير في مختبر السرديات 
  1. الرئيسية
  2. مدونة ياسر سلمي
  3. مناقشة حول حديث :  مَنِ اقْتَنى كَلْبًا -إلَّا كَلْب صَيْدٍ أوْ مَاشِيةٍ- فإنَّهُ يَنْقُصُ مِنْ أجْرِهِ كُلَّ يوْمٍ قِيراطَانِ "

_ من المعلوم أن القياس دليل من الأدلة الشرعية التي أجمع عليها الفقهاء .

 

_قال العلماء القدماء إن كلب الماشية يستخدم من أجل الحراسة وتحقيق الأمن ولذلك قاس العلماء المعاصرين على كلب المشاية كلب الكشف عن المخدرات والمتفجرات وكلب اقتفاء الأثر وهو قياس صحيح لأن العلة واحدة.

 

_ استثنى النبي صلى الله عليه واله وسلم أيضا كلب الصيد

ومعلوم أن الصيد بالكلاب عند كثير من الناس مجرد هواية فيخرجون للصيد من أجل اللهو واللعب و الترفيه والترويح عن النفس والتنزه وهو نفس الغرض الذي من أجله يقتني البعض اليوم الكلاب فيقتنونها من أجل اللهو واللعب الترفيه والتنزه والترويح على النفس . 

 

_ اتحدت العلة في اقتناء كلب الصيد واقتناء الكلب العادي وهي الاستخدام في اللهو واللعب و الترفيه والتنزه والترويح عن النفس وبناء على ذلك فيجب أن يكون حكم اقتناء الكلبين واحدا.

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

1161 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع