أظنكِ أحيانًا ماكرة و أحايين متغافلة بين هذا وذاك يصطف الجميع لا يُثتنى أحد ..
أفضلهم من شعر بحنقك لأنك أردتِ وأسوأهم من ظن أن الأمور على ما يرام وهي مخيفة حقًا، نصيحتي لكِ إذن
بالتدوينة الأخيرة
والرسالة الأخيرة
اكتبي غدًا بين قوسين، وكرري مستحيل أكثر من مرة، دعي الأمور بين بين كما مشاعرهم وطرقهم وحديثهم وكذبهم الذي لا كان أسود فانكشف ولا أبيض فمر ... لكنه الرماد بعد احتراق كل شيء ..
بالنهاية لا معنى إلى كلمة للأبد ..فانتبهي .