إسقاط عمرو أديب ... إسقاط محترف للغاية ... يمكن تأويله حسب أهواء المتلقي.. و قدراته الذهنية ... ، و يضمن لعمرو أديب .. النجاة من النقد .. و علي حسب قدرات و أهواء المتلقي أيضا ..
فلو انت جالس أقصى يمين المقصورة .. و من حاملي الأيديولوجيات إياها .. فسوف تصفق للتعليق .. سعادة بنجم الفريق .. صاحب التوجه الأيديولوجي المعروف
و إذا كنت جالسا أقصى يسار المقصورة .. و أهلاوي متعصب ، و من الذين لا يعيشون معنا علي الكوكب .. سيعجبك التعليق .. مع ركوب "ميكروباص" الجدل : هل يستحق بقية نجوم الفريق ... الظهور في الإعلان أم لا .. ؟
و إذا كنت جالسا في المقصورة الرئيسية التي يعلوها علم البلاد ... فستفهم التعليق جيدا ... أنه مجرد استهزاء بإختيار نجم عليه لغط كبير .. و مدرج رسميا في قائمة مشبوهة بحكم من محكمة مصرية .. و هذا اللغط لم يحل حتى تاريخه ..
تتفق او تختلف مع عمرو أديب ... لكنه تعليقه ملعوب ببراعة تفوق براعة هدف ابو تريكة الرائع في الصفاقسي التونسي 😉