تعادلية الرب تعالى، ،
في العطاء و الأخذ، و في المنح و المنع و في تنوع العطاء
يتساوى فيها الجميع.
فلا تقارن نفسك بغيرك في الرزق في زمنٍ ما أو في نوعٍ ما، ،
حيث تتغير الأحوال بين المنح و المنع عبر الأزمان ليكون المجموع متعادل.
و لتبقى الحقيقة الجلية، ، أن الجميع يأخذ مثل بعضه بعضا في مجمل مجموع المنح و المنع طوال خط عمر الإنسان.
===========
بالفيسبوك: ٢٧نوفمبر ٢٠١٧م