كل أمر يقوم به الإنسان في حياته يحتاج إلى توفيق من الله سبحانه وتعالى، قرارات الإنسان العادية أو حتى المصيرية تحتاج إلى هذا التوفيق، وحتى يكون التوفيق حليفك يجب أن تكون إنسان صاحب مبدأ، إنسان حر عبوديتك لله وحده، لست عبدًا لنفوذ أو مال أو أهواء.
شتان الفارق بين من حصل على دور البطولة كرجل في الحياة الواقعية فنال الدعم والحب والتقدير وبين من قدم أسوأ أدواره الهابطة على خشبة المسرح من أجل حفنة من الدولارات فنال مايستحقه من تقزيم وتحقير.
الحياة خيارات، يمكنك أن تكون {سلام} أو تعيش {بيومي} بالنهاية هو قرارك أنت وحدك فكن كما تحب أن تكون وتلقى الله عليه.