هذا الرجل عالمٌ جليل،،
يعرف كيف هو الحوار وما هي ضوابط المناظرة العلمية التي تنبني على المعرفية والمنهج العلمي،،
اتفق مع مبادرة العالم الجليل د. أسامة الأزهري، ، حيث أنه يمتلك من مفاتيح العلوم الإسلامية، ما يجعله جدير بهذه المناظرات،،
وأيضا بسماحته وهدوئه الذي سيمكنه من تفنيد أي فكر مشوش ومغلوط من أيٍ ممن سيناظر.
لكنني لا أتفق معه في أن تكون المناظرة علنية، ،
حتى لا يدخل العامة منطقة الاختلاف، ونقع في الصراع الغوغائي بين "البعض" من العوام من الطرفين.
على أن يكون لدى المناظرة مركز إعلامي، يلخص المسائل المطروحة، ويعلن نتيجة التناظر فيها على الجميع.