آخر الموثقات

  • أستاذ فلان ... رغم الدكتوراه
  • تفسير توقيت مصادقة موسكو على الاتفاقية الإستراتيجية مع طهران...
  • ترامب وبزشكيان في الرياض
  • الحرب الإيرانية الأمريكية : خطأ المحللين
  • طريقة إيران المبتكرة للتفاوض مع أمريكا
  • العرض المالي الإيراني لترامب .. إختراق غير مسبوق
  • إيران ووالد زيزو
  • مجابهة كل هذا القدر!
  • ضع الآتي حلقة في أذنيك
  • أنا البهية الفاتنة
  • ثقافة الاعتذار بين الأصدقاء… الكلمة اللي بتبني العمر من جديد
  • شكراً ... حضرة المدير 
  • أخاف أن أعود...
  • كذابة
  • سر القلوب النبيلة
  • دائما أشتاق إليك..
  • راقي بأخلاقي 
  • من دون سبب..
  • لحظات آنيه..
  •  ثقافة الاعتذار بين الأزواج… حين يطيب الحب بكلمة
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة م أشرف الكرم
  5. كان طاغيا، ولكن

 

كان يا ماكان،، في قديم الزمان في القرن الماضي،، دولة، وديكتاتور.

نعم،، كان دكتاتورًا وطاغيًا ومستبدًا و و و،، إلخ 

ورغم فرحتهم بزوال الدكتاتور،، إلا أنه لم تقم لدولتهم قائمة إلى يومنا هذا.

منذ أوائل التسعينيات من القرن الماضي، وإلى الآن.

إذ تناحر من بعده الفرقاء،، ودخلت أمريكا على الخط،، ووقعت مصائب جرّت مصائب،،

ومروا بأكبر مجاعة حدثت وقتها في العالم،، 

وظلوا متشرذمين إلى تاريخه،، حيث لا دولة مركزية قوية.

إنها:

 دولة الصومال،، وكان رئيسهم سِياد بِري.

أنا لم أكن بالطبع مع سياد بري،، لكنني كنت بقوة مع دولة الصومال التي لم تقم ثانيا،، بسبب ظهور زعماء المليشيات وتقاتلهم مثل "فارح عيديد" و"علي مهدي" وحركات التحرير الصومالية المتعددة.

فلنقرأ التاريخ الحديث،، كي نفهم الواقع الكبيس.

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

503 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع