كثيرون في قائمة الأصدقاء يبكون الشيخ الحويني
وكثيرون يكتبون عن اعتذاره فيترحمون
وكثيرون يكتبون لنفي اعتذاره
كثيرون يعاتبون لسابق شماتة منه أو أتباعه في موتاهم
وكثيرون يكتبون أنهم لن يكتبوا كي يتجنبوا فتن الخلاف
وهذا كله طبيعي طالما خلا من البذاءات، وهو يسر خاطري بأن صفحتي ترى كافة المتناقضين، أي أنها ساحة بشرية طبيعية تشبه حلمي بالوطن