آخر الموثقات

  • خيرٌ في الناس تفجَّر،، كبسولة
  • أواهُ يا أنا !! من أنا؟!
  • من هو عروس القيامة ؟
  • أحب القمر 
  • الحويني و حلمي بالوطن
  • النبوءة
  • هكذا كنت أراها
  • ظلال المدينة القديمة: الفصل الرابع والأخير
  • عند الموت
  • سُقُوطِي الحُرَّ
  • بخل الزوج بالنفقة هل يسقط حقه الشرعي في المعاشرة ؟
  • الفطر لأجل حضور المحاضرات ، هل يجوز ؟ 
  •  أرجوحة 
  • مع خواطر روح آية الدسوقي
  • ذكرى توجع
  • البيض و البشر
  • بين أرطغرل وصلاح
  • لحظة للحب
  • صنع الله
  • عربة القطار
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة حنان صلاح الدين
  5. سُقُوطِي الحُرَّ

لا يوجدُ أَغبى مِن لَيِّ ذِراعِ مَشاعِرِنا، وَمُحاوَلاتِ التَّخَفِّي وَالتَّعافِي؛ مَرَضٌ أصاب قَلْبِي، وَأَنَا أُرْغِمُهُ عَلَى الِادِّعَاءِ أَنَّهُ لَا شُعُورَ يَتَحَكَّمُ بِنَبْضِهِ.

شعُور كملاطفةِ صغيرة لذئبٍ حَنُون، قابلها بأجواءِ البردِ القارص... فمَالت بكلِها إلى دفئِه.....

كُلُّ ما سَبَقَ يَجْعَلُنِي أُغْمِضُ عَيْنَيَّ وَأَنْهَارُ لِلْخَلْفِ، تَارِكَةً سُقُوطِي الحُرَّ يَأْخُذُنِي إِلَيْكَ...

دون رجفةٍ واحدة من ابتسامةِ ترقصُ على أنيابك ...

 

إِلَيْكَ أَنْتَ وَحْدك..

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

435 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع