موقفان في رواية …أيام السادات…. لا أنساهم
الأول
الدرس الذي تعلمه أثناء إعتقاله الإنفرادي بالزنزانه ٥٤ لإتهامه بقتل أمين عثمان عميل العدو الإنجليزي وقتها
و الثاني
رأيه في تشرشل
أما الدرس فكان فحواه
هل الوطن هيستفيد لما يقتل واحد هنا و واحد هناك ؟
هل بذلك هيعرف يطرد المحتل الإنجليزي ؟
الحل في التغيير الكامل المنظم
و أما رأيه عن تشرشل فقال
رجل عظيم سياسي دافع عن بلده و هزم أعتى قوه عسكريه لكن بالنسبه لي كمصري تشرشل مجرد حرامي
الذي يسرق إستقلال مصر و خيراتها يبقى حرامي
فالسادات ضد أي عدو يلبس عسكري و يمسك بندقيه و ينشن على ابناء وطنه
لو طبقنا هذا المنطق على القضيه الفلسطينيه سندرك
أن أسر فوق ال٢٠٠ شخص من العدو
لن يحل القضيه
فالحل في الإعداد الكامل للعدو
فإن لم يجدوا
يبقى انتفاضة الحجاره كما حدث من قبل
فلم يكن رد فعلها بهذه الإباده الجماعيه
كسبت إيه القضيه
و خسرت إيه ؟
خسرت و لازالت تخسر قلوب اتحرقت على شهدائها تفوق أعداد من أرادوا تحريرهم
و لسه !!!!!!!!!!!!!!!
المصيبه ان من فجروا المواقف بيعترفوا بكل جرأه و صفاقه
أن الأنفاق للمقاومه فقط لا غير
أما الشعب فله الأمم المتحده
شفنا خيانه علنيه أكتر من كده ؟!!!!!!
المؤثر في أن تحليلي يتطابق مع بلاد إسمها عربيه لا تبالي بأحد
لكنه منطق صحيح
طيب ليه بقى لا نواجه فلسطين بذلك ؟!!!!!!
رئيس المنظمه السابق إبنته من أثرى أثرياء العالم حاليا
فيه دليل عملي أكثر من كده
قواد المقاومه بالذات حماس معروف عمالتهم لبلاد تكره أهل السُنه!!!!!!
المنطق ……معقد لا يُطاق
الشعب بين خيارين
أحلاهما الإباده
إما أن يكون دروع بشريه تباد
أو
أيضا يُباد بمن إدعوا الوفاء
متى سيختار الفلسطينيون قطزاً يحميهم و يرتب صفوفهم ؟!!!!!!!!
"إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَٰكِنَّ النَّاسَ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (44) سورة يونس
ربنا لم يظلم أحد
الناس هم الذين ظلموا أنفسهم
و حرقوا قلوبنا قبل قلوبهم
ربنا يلطف بهم
أما من يدعي أن المكسب هو الإقتناع العالمي بالقضيه سيحرر فلسطين
فتاريخ ردود أفعال المذابح السابقه ب دير ياسين و جنين وغيرهما لا يقول ذلك
كبيرهم قضيه أمام محكمه دوليه لا تسمن ولا تغني من جوع
و هنشوف الرأي العام هيعمل إيه
كله بينحصر في
اطعام المستضعفين
ده كبيرهم 👎👎👎
كل المطالبات بفتح المعابر للإغاثه فقط لا غير
بالنسبه للموقف الثاني
و رأيه في تشرشل
فهو يتطابق مع موقفنا جميعا مع أي دوله توجه لنا السلاح
نحن لا نعادي أحد إلا من يعادينا
نحن لا نبدأ بالهجوم على أحد
لكننا لم و لا و لن
نتهاون في ذرة تراب من بلدنا
مصر للمصريين ترابها معطر بدمائهم
#تحيامصر
#تعيش_مصر_حره
اللهم إحفظ لنا درعنا جيشنا حامينا و ريسنا السيسي🤲