آخر الموثقات

  • لو قبيحة .. شبيك لبيك
  • أتعلم تكون أنانى 
  • على كتف أبي معلقة ..
  • الفهم الخاطئ للمساواة بين الجنسين
  • أستاذ فلان ... رغم الدكتوراه
  • تفسير توقيت مصادقة موسكو على الاتفاقية الإستراتيجية مع طهران...
  • ترامب وبزشكيان في الرياض
  • الحرب الإيرانية الأمريكية : خطأ المحللين
  • طريقة إيران المبتكرة للتفاوض مع أمريكا
  • العرض المالي الإيراني لترامب .. إختراق غير مسبوق
  • إيران ووالد زيزو
  • مجابهة كل هذا القدر!
  • ضع الآتي حلقة في أذنيك
  • أنا البهية الفاتنة
  • ثقافة الاعتذار بين الأصدقاء… الكلمة اللي بتبني العمر من جديد
  • شكراً ... حضرة المدير 
  • أخاف أن أعود...
  • كذابة
  • سر القلوب النبيلة
  • دائما أشتاق إليك..
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة د نهلة حكم
  5. الحب و أشياء آخرى ١٩٨٦ .... الحب و اشياء آخرى ٢٠١٩

 

مسلسل للمؤلف أسامة أنور عكاشة ... فرق كبير ما بين وجهة نظر اول مرة تشوف المسلسل في وقت الطفولة و براءة مشاعرك اللي كانت مع قصة الحب الغير متكافئة و تحمسك لأكتمالها ما بين هند و سامح ...

  ما بين وجهة نظرك في مرحلة ان جاز اسميها اكثر نضجأ و انت شايف انها فعلا غير متكافئة و مينفعش تكمل...و ما بين تأييدك لوالد الدكتورة هند اللي انت كنت شايفه متعجرف قبل كده ...

لخصت هند الفرق الغير متكافئ لما قالت ل سامح ان الفروق اللي ما بينهم اللي خلت استمرارهم مستحيل مش فروق مادية و لا علمية و لا اجتماعية ... بس كانت فروق ثقة... ثقة ف النفس و ثقة في الاخر و ثقة في قصة الحب اللي مابينهم...

 هي كانت اكتر ثقة ف نفسها و أكثر ثقة فيه انه هاينجح و أكثر ثقة ان العلاقة ما بينهم ممكن تستمر ... بعكسه اللي كان مش واثق انها هاتقدر تقبل بالوضع المختلف عن حياتها مش واثق ان مفيش حاجة ممكن تكسر الثقة ما بينهم... حتي نجاحه كان معتمد فيه ع الآخرين ....

و برغم من كده .... ينهي المؤلف القصة بشكل ذكوري كعادة اسامه أنور عكاشة ... اللي شايف من وجهه نظره انها خسرت حب كبير و انها كان مفروض تصبر اكتر من كده ... و انهي القصة بانفصالهم حقيقي ... لكن سامح علي سلم الطائرة ليبدأ قصة نجاح في الفن و الموسيقى و هي في سيارتها على الأرض نادمة على عدم اللحاق به ... و بتقابلها مشاكل في حياتها العمليه و المستشفى الخاصة بوالداها اللي بترمز لنجاحها...

لقطة النهاية كانت ... 

هو سيطير ف السماء... و هي باقية على الأرض...

هو يبدأ حياه جديدة ... هي نادمة منهزمة ...

هو في الأعلى و هي في الأسفل

نهاية لا تليق ببطلة استنفذت كل محاولات إنجاح العلاقة و حثها على نجاحه هو شخصيا و قبولها لكثير من طلباته... مع عدم إهمال حياتها و نجاحها و حبها ...

لكن كعادة الفكر العقيم أن تخسر المرأة حبا فهى منهزمة خاسرة و أن يخسر الرجل حبا فهو في طريق النجاح ...

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

1400 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع