آخر الموثقات

  • لو قبيحة .. شبيك لبيك
  • أتعلم تكون أنانى 
  • على كتف أبي معلقة ..
  • الفهم الخاطئ للمساواة بين الجنسين
  • أستاذ فلان ... رغم الدكتوراه
  • تفسير توقيت مصادقة موسكو على الاتفاقية الإستراتيجية مع طهران...
  • ترامب وبزشكيان في الرياض
  • الحرب الإيرانية الأمريكية : خطأ المحللين
  • طريقة إيران المبتكرة للتفاوض مع أمريكا
  • العرض المالي الإيراني لترامب .. إختراق غير مسبوق
  • إيران ووالد زيزو
  • مجابهة كل هذا القدر!
  • ضع الآتي حلقة في أذنيك
  • أنا البهية الفاتنة
  • ثقافة الاعتذار بين الأصدقاء… الكلمة اللي بتبني العمر من جديد
  • شكراً ... حضرة المدير 
  • أخاف أن أعود...
  • كذابة
  • سر القلوب النبيلة
  • دائما أشتاق إليك..
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة سعيد زعلوك
  5. ميلاد القصيدة

تولد القصيدة من رحم الفجر 

من أشراقة شمس النهار 

من ضفاف الحب ، وماء الأنهار

من عطر الأزهار

من رحم الشتاء ، من قطرات الأمطار 

من جبين صبية، بهية ، تلعب في ساحة الدار

من ضحكة طفل يلعب وسط صغار 

من خد فتاة جميلة مثل الأقمار 

 

تولد القصيدة من رحم القلب

من نياط روحٍ تعتصر مرار 

من قسوة الزمان ، غربة الأوطان

من الأغاني ، والألحان 

من عزف فوق الأوتار 

من تجاعيد على وجه عجوز  

من دمع على خدها مدرار 

وهى تحكي عن صباها ، كم كانت جميلة 

كم كانت مبهجة، كزهرة نوار . 

 

تولد القصيدة ، 

من شفاه عاشقين ، كانا لا يفترقان

واليوم حال بينهما الزمان 

مزق حبهماً .. شتت شملهما 

ولم يقدم لهم أى أعذار 

ويسألان ، ولا جواب 

كيف أفترقاً ؟ 

كيف خانهما الحب؟ 

ولم يعد في القلب 

سوى جمر ، ولهيب نار . 

 

تولد القصيدة ،  

من نظرة رضا فوق جبين الطيبين

تعج بالحب ، والحنين 

تقول لكل الناس 

أن الحب ، والأحساس

لا يعرف قلب الفجار . 

 

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

1238 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع