توجّه إلى مدونة (جدار بيانات المدونات) مرتبة هجائيًا — الرقم يعبر عن الترتيب حسب نقاط الأداء

آخر الموثقات

  • اِنْتَابَتْنِي قشَعْرِيرَةٌ
  • ق.ق.ج/ زيف
  • قصة قصيرة/ إهابُ المطر
  • لا يشعر بك إلا من عاش معاناتك
  • الواجب علينا كثير
كاتب الأسبوع

✍️ كاتب الأسبوع

الكاتب المبدع فاطمة البسريني 📖 حيثيات اختيار كاتب الأسبوع
🔄 يُحدّث كل جمعة وفق تقييم الأداء العام للمدونات

📚 خدمة النشر الورقي من مركز التدوين والتوثيق
حوّل أعمالك الرقمية إلى كتاب ورقي يحمل اسمك ورقم إيداع رسمي ✨
اكتشف التفاصيل الكاملة
لم يتم اختيار مدونة
⭐ 0 / 5

تعد اللغة العربية من أعرق وأثرى اللغات التي عرفتها البشرية، ولا يدل على مرونة اللغة العربية واتساعها وشموليتها كثرة مفرداتها التي تعد بمئات الألوف فحسب، ولكن يدل على ذلك أيضًا كثرة الروافد والطرائق التي تغذي اللغة العربية وتسمح لها بالتوليد والإضافات مثل القياس والاشتقاق والنحت والتعريب وغيرها.

هناك العديد من العبارات والأقوال المأثورة عن أعلام العرب في مدح اللغة العربية والاهتمام بها، نذكر من اجمل ما قيل عن اللغة العربية:

قال الفاروق عمر ضي الله عنه: ” تعلَّموا العربية؛ فإنها تزيد في المروءة، وتعلموا العربية؛ فإنها من الدين”.

قال شعبة: ” تعلَّموا العربية؛ فإنها تزيد في العقل”.

قال عبد الملك بن مروان: ” أصلِحوا ألسنتكم؛ فإن المرء تنوبُه النَّائبة فيستعير الثوب والدابة، ولا يمكنه أن يستعير اللسان، وجمال الرجل فصاحته”.

قال الثعالبي: ” مَن أحبَّ الله أحبَّ رسوله صلى الله عليه وسلم، ومن أحبَّ النبي العربي أحبَّ العرب، ومن أحبَّ العرب أحبَّ العربية التي بها نزل أفضل الكتب على أفضل العجم والعرب”.

قال أحد العلماء: ” إنَّ الله لما أنزل كتابه باللسان العربي، وجعل رسوله مُبلغًا عنه الكتاب والحكمة بلِسان عربي، ولم يكن من سبيل إلى ضبط الدين ومعرفته إلا بضبط هذا اللسان، فصارت معرفته من 

الدين”.

اليوم العالمي للغة العربية هو مناسبة يحتفل بها العالم في 18 ديسمبر من كل عام، اعترافًا بمكانة اللغة العربية وأهميتها كإحدى أكثر اللغات انتشارًا في العالم، وكإحدى اللغات الرسمية المعتمدة في الأمم المتحدة منذ عام 1973.

 

اللغة العربية ليست مجرد وسيلة تواصل، بل هي وعاء ثقافي وفكري يحمل في طياته تاريخًا عريقًا وحضارة عظيمة. هي لغة القرآن الكريم، ولغة الشعر والأدب، التي أثرت على العديد من اللغات والثقافات الأخرى.

 

فلنحتفل بلغتنا العظيمة، ونسعى جميعًا للحفاظ عليها وتعليمها للأجيال القادمة٠

 لأنها ليست مجرد كلمات، بل روح أمة وتاريخها ومستقبلها.

تقول الشاعرة القديرة (ثناء شلش) في جمال وعظمة اللغة العرببة 

بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية 

 

لغة خالدة 

 لُغَةٌ إذا نطقَ اللّسانُ حُروفَها

 طرِبَ الفؤادُ وردّد الأنغامَا

 

 فالحرفُ منْها روضةٌ وعبيرُها 

أهدىٰ الوجودَ الحبّ والإلهامَا 

 

هيَ في الحروبِ رصاصةٌ وقنابلٌ 

 فاقتْ إذا حَمِيَ الوطيسُ سِهامَا

 

ورسالةُ العشّاقِ في أشعارِهمْ 

  شِعرًا يميسُ محبّةً وهيامَا 

 

  لغةٌ أرادَ اللّهُ صَوْنَ حُرُوفِها 

  فاقتْ لغاتِ العالمينَ كلامَا

 

 نَزلَ الكتاب بهِا منيرا مرشدا 

صقلَ العقولَ وأبْهرَ الأفهامَا

 

هيَ كالشّموسِ منيرةٌ وضياؤها 

 دحرَ الظّلامَ وبدّد الأوهامَا

 

هي كالجبالِ شموخِها وثباتِها

 هي كالبحارِ بدُرِّها تتسامَى

 

لغةٌ زلالٌ سلسبيلٌ حرفُها

 أهدىٰ الوجودَ سكينةً وسلامَا 

 

 فلمَ التّجاهلُ مِن بنِيها ويحهمْ 

أعْلَوْا لغاتِ الأعجمينَ مقامَا 

 

عُودا إلي لغةِ البيانِ جميعُكمْ 

ولِتجعلوها للغاتِ إمامَا 

تحمل في ضوئها تاريخ أمة عظيمة، وترمز إلى هويتها وثقافتها التي أضاءت دروب الحياة لقرون طويلة. ألسنة المتكلمين بها هي الحارس الأول لاستمراريتها وانتقالها بين الأجيال، وجهود المحافظين عليها هو الحطب الذي يغذي وهجها المتقد، بدونهم تضعف هذه الشعلة، 

فألسنتنا ليست مجرد أدوات للتواصل، بل هي أدوات لصيانة إرثنا الثقافي. كل كلمة نكتبها أو ننطقها بالعربية تسهم في إبقاء شعلة اللغة متقدة. وفي الوقت ذاته، فإن إهمال اللغة أو استبدالها بغيرها يعني سحب الحطب من تحت الشعلة، مما يهدد بانطفائها وسط رياح التحديات.

وواجبنا جميعاً أن نكون حماة لهذه الشعلة العظيمة، عبر دعم اللغة واستخدامها بفخر في كل جانب من جوانب حياتنا.

ويقول الدكتور فهد الفقيه العذري 

 

 

بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية اهديكم هذه الأبيات .

 

((((((((((((( رسالةُ مفتوحة ))))))))))))

 

يا أمةً بخُطاها تفخرُ السبلُ

                تاريخُها مشرقٌ بالمجدِ متصلُ

 

مهما يحاولُ أنْ يخفيْ حضارتَها

               أعداؤها و يواريْ نورَها الجدلُ

 

تظلُ تخفقُ في الجوزاءِ رايتُها

        وباسمِها في الورى كم يُضربُ المثلُ

 

جراحُها نازفاتٌ و هي باسمةٌ

                وصوتُها في سماءِ اللهِ يرتحلُ

 

وضادُها سرُها عنوانُ عزتِها

               بسحرِهِ الأنجمُ الزهراءُ تكتحلُ

 

من مثلُها وكتابُ الله سجلّها

                  والناسُ تتلو معانيها و تبتهلُ

 

مُذْ قال جبريلُ إقرأْ و هي آيتُنا

                   وليس إلا بها الإيمانُ يكتملُ

 

هي الحضارةُ و الأمجادُ قصتُها

                منها.. إليها.. و فيها.. كلُنا رسلُ

 

تعلمتْ من هداها الأرضُ و ابتسمتْ

         على مداها الرؤى واخضوضرَ الأزلُ

 

ولم تزلْ ترتدي الدنيا روائعَها

          ويستقي من نداها الحرفُ والجملُ

 

لولاها ما رفرفتْ في الشعرِ قافيةٌ

                وما ترنمَ في قلبِ الظميْ غزلُ

 

وما أنارتْ نجومٌ في حواضرِها

                     ولا تغنى على آفاقِنا الأملُ

 

هي الحياةُ و نبضُ القلبِ أحرفُها

                وما لنا في الدنا عن دربِها بدلُ

 

نمضي على العهدِ أقلاماً مناضلةً

             بالحقِ لا بالدجى والزيفِ نحتفلُ

 

نقارعُ الجهلَ و الطغيانَ في شَمَمٍ

              ولا يخونُ تواريخَ الضحى رجلُ

 

لأمةِ الضادِ نحنُ اليومَ نعلنُها

                    بأنْ نكونَ لها ما يومَ ننعزلُ

 

نضمدُ الجرحَ نشدو في محافلِها

                 صدى قصائدِنا يشدو به زحلُ

 

لا يصنعُ المجدَ من يهجو حضارتَها

              ومن لأجلِ العدا يقعي و يبتذلُ

 

لا يبتني مجدَها إلا أماجدُها

            من يشرقون و وجهُ الليلِ منفعلُ

 

من يغسلون دجاها كلما اشتعلتْ

             جفونُها حيرةً... و الحبُ مُغتسلُ

 

يا أمتي لكِ عهدُ الودِ نكتبُهُ

                      و للعلا دائماً بالبرقِ ننتعلُ

 

عليكِ منا سلامُ الشعرِ ما صدحتْ

                  حمائمٌ بسنا الأشواقِ تغتسلُ

 

اللغة هي العمود الفقري للهوية الثقافية لأي أمة. فهي أكثر من مجرد أداة للتواصل، بل هي مرآة تعكس تاريخ شعبها، وتراثها، وقيمها، وعاداتها، وتطلعاتها.

لذلك تعد اللغة العربية كنزا لا يقدر بثمن، فهي لغة القرآن الكريم وسنة النبي صلى الله عليه وسلم، ولغة الحضارة العربية الإسلامية التي امتدت لقرون ولا زالت..

إن الاهتمام باللغة العربية لا يجب أن يقتصر على الجانب اللغوي البحت، بل لابد أن تتعداه إلى فهم التاريخ والحضارة والأدب والفلسفة والعلوم. 

إنها الرابطة التي تجمع بين الأجيال، وتنقل القيم والتراث من جيل إلى آخر. بل هي حاملة للقرآن الكريم ولأغنى تراث أدبي وفلسفي مر عبر التاريخ ، إنها رمز للهوية العربية والإسلامية التي ساهمت في إثراء الحضارة الإنسانية. .

ففي كل كلمة وعبارة تكمن حكمة وعبرة، وفي كل نص أدبي نافذة نطل منها على عوالم شاسعة من المعرفة والجمال. 

إن الحفاظ على اللغة العربية ليس مجرد واجب وطني أو قومي ، بل هو واجب إنساني ومسؤولية تقع على عاتق الجميع، من أفراد ومؤسسات وحكومات.

فجمال اللغة العربية في كمالها، ولن يصل إلى إدراك أسرارها واكتشاف كنوزها وأبعادها الرحبة إلا من تفقه في بحور علومها وتزود من قطوفها الدانية.

ويمثل اليوم العالمي للغة العربية فرصة للاحتفال بهذا الكنز اللغوي الثمين، وتسليط الضوء على أهميته في الحفاظ على الهوية الثقافية. لأن الاحتفاء بها سيساعدنا في ربط هذا التراث العريق بحاضرنا ومستقبلنا. علينا تطوير أدوات جديدة لتعليم اللغة العربية وتعلمها، وتشجيع الناطقين وغير الناطقين بها على الوقوع في عشقها، كونها ليست مجرد وسيلة للتعبير، بل هي أداة للتفاهم بين الشعوب، ووسيلة لنشر المعرفة والثقافة، والأهم هو استيعاب كلام الله والقرب من جلاله.

اللغة العربية هي هبة من الله، وهي جزء لا يتجزأ من هويتنا العربية والإسلامية. علينا جميعاً أن نساهم في الحفاظ عليها وتطويرها، وأن ننقلها إلى الأجيال القادمة التي ستجد نفسها يوما من الأيام أمام مكتبة ضخمة، مليئة بآلاف الكتب والمخطوطات العربية. كل كتاب يحمل في طياته كنوزًا من المعرفة والحكمة. ولكن، ما الذي يجعل هذه اللغة فريدة من نوعها في نظرهم؟ هل هي مجرد وسيلة للتواصل؟ أم أنها مفتاح لعالم خفي من الأسرار والمعارف؟

علينا أن نقرب إلى أذهانهم كيف أن اللغة العربية هي الخيط الذي يربطهم بتاريخهم وبحضارتهم، وهي الجسر الذي يوصلهم إلى مستقبلهم المجهول. هذا ما يجب علينا جميعا السعي إلى التفكير فيه، وكيف يمكن إنجاز هذه المهمة الصعبة؟ 

فهل نحن فعلا مستعدون لمواجهة التحديات التي نحتفل اليوم بلغةٍ غنيةٍ بالتاريخ والثقافة، لغةٍ تجمع بين الشعوب وتفتح أبواب المعرفة والحضارة.

إنها لغة القرآن الكريم، ولغة الشعر والفلسفة والعلم، ولغة الأدب الذي أثرىٰ الإنسانية عبر العصور.

في هذا اليوم، نؤكد علىٰ أهمية الحفاظ علىٰ هذه اللغة العريقة، وتعزيز استخدامها في جميع المجالات، سواء في التعليم أو الإعلام أو التكنولوجيا، لتظل قادرة علىٰ مواكبة التطور وتحقيق التواصل بين الأجيال المختلفة.

فلنعمل جميعًا علىٰ تعزيز دور اللغة العربية في حياتنا اليومية، ونشر جمالها وأصالتها في كل مكان.

ولنكن كذلك سفراء للغتنا الجميلة، نغرس في الأجيال القادمة حب اللغة العربية، ونعتز بها، حتىٰ تبقىٰ شجرة تظل أغصانها خضراء، وفروعها تمتد عبر الأزمان والأماكن.

كل عام وأنتم ولغتنا العربية بخير.

أحدث الموثقات تأليفا

اِنْتَابَتْنِي قشَعْرِيرَةٌ

مدونة ايمان صلاح

الكاتب: ايمان صلاح محمد عبد الواحد

رقم التوثيق: 30113

عدد المشاهدات: 10

تاريخ التأليف: 2-12-2025


الواجب علينا كثير

مدونة اشرف الكرم

الكاتب: م. اشرف عبد الصبور الكرم

رقم التوثيق: 30109

عدد المشاهدات: 8

تاريخ التأليف: 2-12-2025


الذي يضعُ الوسادةَ للعابر

مدونة سحر حسب الله

الكاتب: سحر حسب الله عبد الجبوري

رقم التوثيق: 30106

عدد المشاهدات: 7

تاريخ التأليف: 2-12-2025


همس الضوء

مدونة نجلاء البحيري

الكاتب: نجلاء محمود عبد الرحمن عوض البحيري

رقم التوثيق: 30105

عدد المشاهدات: 20

تاريخ التأليف: 2-12-2025


تاميكوم… منصة تتنفس الإبداع والشفافية

مدونة نجلاء البحيري

الكاتب: نجلاء محمود عبد الرحمن عوض البحيري

رقم التوثيق: 30104

عدد المشاهدات: 20

تاريخ التأليف: 1-12-2025


ريفيو لرواية فانتازيا للكاتبة رحاب منصور

مدونة هند حمدي

الكاتب: هند حمدي عبد الكريم السيد

رقم التوثيق: 30103

عدد المشاهدات: 6

تاريخ التأليف: 1-12-2025


لا يشعر بك إلا من عاش معاناتك

مدونة يوستينا الفي

الكاتب: يوستينا الفي قلادة برسوم

رقم التوثيق: 30110

عدد المشاهدات: 4

تاريخ التأليف: 1-12-2025


يعشقن الورود

مدونة ايمان صلاح

الكاتب: ايمان صلاح محمد عبد الواحد

رقم التوثيق: 30107

عدد المشاهدات: 10

تاريخ التأليف: 1-12-2025


كتب التراث بين التلخيص والاختصار 

مدونة خليل السيد

الكاتب: د.خليل السيد خليل محمد

رقم التوثيق: 30094

عدد المشاهدات: 10

تاريخ التأليف: 1-12-2025


سرب الصمود: قافلة تشق عباب الطوق

مدونة محمد خوجة

الكاتب: محمد بن الحسين بن ادريس خوجه

رقم التوثيق: 30093

عدد المشاهدات: 20

تاريخ التأليف: 1-12-2025

أكثر الموثقات قراءة
إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة غازي جابر
2↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
3↑1الكاتبمدونة حسين درمشاكي
4↓-1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
5↓الكاتبمدونة ايمن موسي
6↑2الكاتبمدونة محمد شحاتة
7↓الكاتبمدونة اشرف الكرم
8↑1الكاتبمدونة هند حمدي
9↓-3الكاتبمدونة آمال صالح
10↓الكاتبمدونة خالد العامري
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑37الكاتبمدونة اسماء خوجة173
2↑36الكاتبمدونة عبد الحميد ابراهيم 149
3↑35الكاتبمدونة اسراء كمال233
4↑20الكاتبمدونة حسين العلي93
5↑19الكاتبمدونة محمد خوجة67
6↑19الكاتبمدونة سلوى محمود167
7↑18الكاتبمدونة جلال الخطيب131
8↑12الكاتبمدونة منى كمال206
9↑8الكاتبمدونة محمد كافي88
10↑6الكاتبمدونة سحر أبو العلا39
11↑6الكاتبمدونة نجلاء لطفي 52
12↑6الكاتبمدونة جاد كريم197
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1124
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب710
4الكاتبمدونة ياسر سلمي681
5الكاتبمدونة اشرف الكرم621
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري515
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني439
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين434
10الكاتبمدونة شادي الربابعة415

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب367650
2الكاتبمدونة نهلة حمودة225652
3الكاتبمدونة ياسر سلمي203949
4الكاتبمدونة زينب حمدي179743
5الكاتبمدونة اشرف الكرم148286
6الكاتبمدونة مني امين121190
7الكاتبمدونة سمير حماد 119890
8الكاتبمدونة حنان صلاح الدين111250
9الكاتبمدونة فيروز القطلبي110237
10الكاتبمدونة آيه الغمري106383

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة اسماء خوجة2025-11-08
2الكاتبمدونة مريم الدالي2025-11-05
3الكاتبمدونة محمد خوجة2025-11-04
4الكاتبمدونة جيهان عوض 2025-11-04
5الكاتبمدونة محمد مصطفى2025-11-04
6الكاتبمدونة حسين العلي2025-11-03
7الكاتبمدونة داليا نور2025-11-03
8الكاتبمدونة اسراء كمال2025-11-03
9الكاتبمدونة علاء سرحان2025-11-02
10الكاتبمدونة عبد الحميد ابراهيم 2025-11-02

المتواجدون حالياً

1821 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع