كلما رأيت ُ صورة ً لك ِ وكأنني
لأول مرة ٍ أراك ِ .
وأشعر بتلك اللمسة َ من الفرح
حين أرى عيناك.
وكأنك ِ تولدين مرة آخرى في
عيني بمشتهاك.
فأنا الذي كان يشتهي كل هذا
التقرب لمحياك ِ .
ولم أجد سبيلاً لحد الآن في
أن ألقاك ِ .
إيتها الفاتنة الرائعة التي كان
لها وقع التمني بكل محتواك ِ .
يا ألاهي كم كنت ُ من قبلك
صامد.
ولم أبالي لجنس أمرأة وكنت ُ
في حينها أجاهد.
كل تلك المواضيع التي كانت
قد تدخلك للتواعد.
مع أي جنس ٍ من النساء ويمكن
ساعتها أن أكون شاهد.
على وضع ٍ ما كنت َ أتمناه فالحب
برأي تميز خالد.
حتى إتيتي إنت ِ وغيرتي بوصلة
الأتجاه إليك ِ وأنا معك ِ قد كنت ُ
أساند.