يــا .. أنــا
هذه منتصف رسالتى، فما قبلها لك، وما بعدها لي
لم أعد امرأة الانتظار، ولن أسرقك من بين الثواني والحروف.
سأروى بذور حديقتي، وأنعم بشذا الزهور، وأتذوق حلاوة الثمار. لا اتكاء على كتف قلبك الضعيف، فقلبي معي وابتسامتي رفيقتي.
وسأترك لك .. مقعد الانتظار