هل هي زيارتك الأولي ؟دليل الزيارة الأولي

آخر الموثقات

  • تزوج اتنتين معا | 2024-09-07
  • التنمية البشرية والمبادرة المنتظَرة، ، مقال | 2024-09-07
  • الصفر ….الصدئ | 2024-09-07
  • وصلنا لفين | 2024-09-07
  • كود 396 او كود تسلا بطيخة | 2024-09-07
  • ﻟﻠﻐﺮﺑﺔ ﺁﻻﻑ ﺍﻷﻭﺻﺎﻑْ  | 2016-12-28
  • خطأ التعامل مع الشخص علي أنه ذكي | 2024-09-07
  • لعنة الله علي المناصب | 2024-09-07
  • حسام حسن و العناد | 2024-09-07
  • وجبة بطاطا | 2024-09-06
  • دوامة البدايات | 2024-09-07
  • حبات الرمل (١) | 2024-09-06
  • عدة أوجه  | 2021-09-06
  • اريد | 2024-09-04
  • هذه الليلة صاخبة | 2024-08-02
  • أنت قدّها وقدود | 2024-09-05
  • خليفة إبليس في الأرض | 2024-09-04
  • للصمت حياة لا يعقلها الحالمين  | 2024-09-02
  • حياة نصفها كِتاب | 2024-09-03
  • مبعتمدش انتماءات  | 2023-09-06
  1. الرئيسية
  2. مدونة مني أمين
  3. قلبي دليلي

شاهت اليوم فيلم "قلبي دليلي" ولأنني من عاشقي ليلى مراد بل وكل فن وفناني الزمن الجميل , فقد جلست في استمتاع أشاهد الفيلم .. لم أكن شاهدته منذ زمن بعيد وعندما شاهدته اليوم , شعرت وكأنني أشاهده لأول مرة ... جذبني بل وأبهرني خلو الشوارع تقريبا من المارة والسيارات ,فبالطبع الفيلم من انتاج 1947 ... لفت نظري أبواب المنازل وقد كان نصفها عبارة عن نافذة زجاجية "ألم يكن أيامها خوف من اللصوص" حيث هذه هي كانت طبيعة أبواب الشقق في هذه الفترة ومابعدها أما الآن فقد كدنا نضع بابا من الخرسانة المسلحة ومع ذلك نسمع يوميا عن آلاف وآلاف السرقات وفي وضح النهار .... ومما لفت نظري بل وأضحكني أيضا سذاجة وفكرة الفيلم والإخراج أيضا ...حيث ما يميز حاملة المخدرات هو سلسلة تلفها على صباعها ... والألذ من ذلك في الحفلة التنكرية يتنكر الضابط في لبس ضابط واللصوص في زي اللصوص ... بل ويذهب الضابط متنكرا عندما يداهم وكر العصابة ويقف متحديا زعيم العصابة عندما يشاهده في الفرح (طيب كنت متنكر ليه أساسا يا عم أنور هههههههههه) .... وأتذكر كيف أننا كنا ننتظر تلك الأفلام بفارغ الصبر يوم الخميس وكنا نصدقها (طيب قول احنا كنا صغيرين وهبل ... طيب أهالينا ...ايه ) ما علينا .. المهم وبرغم هذا كله تشعر باستمتاع شديد وانت تشاهده ...وأشاهد نفسي وأنا أدقق في كل جزء في المسلسل الذي أكتبه حتى يكون منطقي ومعقول , حتى لا يفترسني المشاهدين والنقاد بتعليقاتهم ........................
والسؤال الآن .....
لماذا كان المتلقي يتقبل الفكرة برغم سذاجتها وعفويتها وأخطاءها .. ولا يتقبل عشر العشر من تلك الأخطاء الآن .... تلك الأفلام خالدة في الأذهان والقلوب ونشاهدها ونقول : الله على زمان وأفلام زمان وليالي زمان
ولو حدث فمتو خطأ (زي الفمتوثانية) تبقى مصيبة وكارثة
بجد .. نفسي أعرف إجابة السؤال دا
مع خالص تحياتي ووافر تقديري واحترامي لجميع ممثلي الفيلم من عمالقة وفطاحل الفن

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

1796 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع