فاجأني سؤال وجهه أحد الناس إلى شيخ، يسأله عن جواز التأوُّه حين الألم!
استحضر ذلك السؤال الغليظ في ذهني واحدة من أجمل حكايات التراث الديني وما حُكي عن أن رجل كان من الذاكرين، لكنه حين مرض وتوجَّع لزم فقط قول آه آه
فلامه زائروه أنه لا يذكر الله بدلًا من ذلك
فنهرهم فلان (للأسف لا أذكر من بالتحديد):
خلُّوه وما به، فإنما يكتبها له ربه الله الله
اللهم اكفنا شر الغلظة