بدأت كتابة رواية عن المدربين الرياضيين
عن أمور الفهم العلمي المدعى لما يدربون الأطفال عليه
وعن أمور الفهم النفسي الغائب للاعب الصغير أو المراهق
وعن الآثام التي يرتكبونها ويضرون بها أولياء الأمور في أبنائهم
عن سحب بعضهم للمراهقين إلى مساوئ الأخلاق والسلوك
عن أشياء وكواليس كثيرة من واقع الرياضة المصري
رواية تخرج بي من لطف سلسلة ورد الحكاوي، وتعود بقلمي للصدام حد الألم بصفعات الحقيقة القبيحة، كما زمانٍ بعيد كانت هكذا كتابتي
رواية تحمل هذه المرة سلوجان صغير تحت عنوانها يقول (حدث بالفعل)